المهندس
كانت بداية معرفتي بيه من القصص بعد ماكنت بدور على النت عن قصص عن التحرش في المواصلات لاني كنت حابة الاسلوب ده اكتر من القصص الجنسية الصريحة والاسلوب ده كان بيثيرني اكتر
كلمت كاتب القصص وكان من حسن حظي اننا بننزل في نفس الوقت وبنركب نفس المترو وطبعا كنت بستناه في محطة المترو علشان اركب معاه في الزحمة ويعمل معايا زي ماكان بيكتب في قصصه
كان بيتحرش بيا بايده من ورا بشكل يومي لحد ماحبيت احساس التحرش والامتع انه مستمر ومش بياخد وقت ومع الوقت بقيت اعرف اركب المترو امتى حسب الزحمة واستناه والبس اخف وانعم لبس عندي ومع الوقت بقيت احس بهيجان اكتر واكتر وانا نازله الصبح لدرجة اني كنت بنزل علشان اركب معاه المترو او حتى اي مواصله ومش مهم المشوار
وهو كمان حس اني حبيت اتبعبص منه اوي وبقيت اجي له مخصوص ومش مهم اي حاجة تانية علشان يبعبصني اكتر واكتر
اتجننت اكتر وبقيت اشتري لبس مخصوص بعد ماعرفني ايه هو اكتر لبس ممتع وفرجني على فيديو ليه مع بنت في الاسانسير كان بيبعبصها وكانت لابسه بنطلون خفيف اوي
اتفاجئ بشكلي بعدها لما شافني لابسه بنطلون خفيف اوي وكانت مبينه كل حاجة وانا اصلا طويلة وملامح جسمي كبيره وباينه وشكل كان ملفت اوي والناس كانت بتبص عليا بس مش مهم كل ده
قابلته وركبت معاه المترو كالعاده بس حسيت انه بقى يبعبصني بعنف وبيدخل صباعه جوة طيزي اوي وانا طبعا كنت برتاح بطيزي على ايده علشان يدخل صباعه جوة اكتر والبنطلون الخفيف كان بيساعده على كده
بدا يبعبصني بعنف اكتر وانا دايبه وفرحانة اني لقيت حد كده وهو حس بنشوتي وفرحتي وبقى يبعبصني بمتعه اكتر ويلعب بصباعه جوة طيزي ويزغزغ فتحتي وهو بيبعبصني وانا احس بنشوة ومتعة اكتر واكتر
اتقابلنا تاني يوم وانا لابسه بنطلون جريء اكتر وهو نفسه استغرب من جرئة لبسي وطبعا ركبنا المترو ونزل بعبصه فيا وانا اتمتع بس المرة دي همس في ودني وهو بيبعبصني وقالي "انتي عرفتي تخرجي باللبس ده الزاي اصلا؟" فقولت له "اخويا بيشوفني وانا خارجه ومش بيتكلم" فقرص بصباعه جوة طيزي جامد اوي لحد ماحسيت بوجع ممتع اوي من صباعه جوة طيزي وزقني لقدام وقالي "حننزل المحطة الجاية"
نزلنا من المترو وهو بيبص على جسمي ولبسي اللي كان مبين طيزي اوي وانا ماشية وقالي "انا قابلت بنات كتير وكتير كانوا بيلبسوا لبس خفيف وممتع بس بيبقى عليه حاجة علشان متلفتش الانظار او حتى عندها في البيت يرضوا انها تخرج كده"
قلت له "انا عايشه مع والدتي واخويا وهو معندوش مشكلة بلعكس" فضحك وقالي "انتي عندك كمبيوتر؟" فقولت له "مفيش بيت مفيش فيه كمبيوتر بتسال ليه؟" فقالي "انا مهندس كمبيوتر وحاجي البيت اضبطه وانزل ويندوز وكده" فقولت له "موافقه"
قالي "وانتي كمان محتاجة تتظبطي مش الكمبيوتر بس" فضحكت وحسيت باثارة شوية من كلامه خصوصا انه شكله راجل اوي وشكله مهيجني اصلا فقولت له "حتظبطني الزاي؟" فقالي "لما اجي حتعرفي "
قلت له "انت اسمك ايه؟" فقالي "المهندس" فضحكت وقولت له "شكلك ناوي على حاجة"
قلت لاخويا ان فيه حد حييجي يظبط الكمبيوتر لانه بقى بطيء وبيهنج ووافق على طول واخترت وقت نكون فيه لوحدنا يعني والدتي متكونش موجودة بس طبعا عارفة ان فيه حد جاي يظبط الكمبيوتر
لما جه جريت على الباب وفتحت الباب واتفاجئ بمنظري قصاده كنت لابسه بنطلون قماش ضيق وجريء اوي بس عادي انا في البيت
هو مكانش مستغرب وكان متوقع انه حيشوفني بلبس جريء زي ده واخويا جه وسلم عليه وقاله "اتفضل" ومشي قصادنا في الطرقة علشان يعرفه السكه وانا كنت ماشيه قصاد المهندس وفجاة حسيت بايده على طيزي من ورا بتبعبصني جامد وانا ماشيه قصاده ومش قادره اتكلم علشان اخويا مايخدش باله بس كانت البعبصة حلوة اوي
وصلنا للكمبيوتر وشافه وقالنا "انا حنزل نسخة ويندوز واشوف المشكلة حتتحل ولا لا" وكان بيتكلم برجولة وجد اوي
اخويا طلب مني اني اقوم اعمل الشاي وروحت المطبخ واول ماحطيت الميه على النار رجعت لقيته بيتكلم مع اخويا وبيقوله "انت الزاي تسيب اختك تخرج باللبس ده؟" فاخويا قاله "قلت ليها الكلام ده ومفيش فايده ومش بتسمع الكلام" فقاله "سيبها ليا انا حلعمها الادب بس ليا شرط " فاخويا قاله اللي انت عايزه المهم تخليها تتلم دي فضحانا بلسها ده وبتشجع الشباب انهم يعاكسوها ومحدش قادر عليها" فقاله "دي حلها عندي بس انت تسيبها ليا خالص" فاخويا قاله "موافق"وانا واقفه ورا الباب وسامعه الكلام وانا على اخري من الهيجان وبقول لنفسي "انت ظبطت اخويا كمان؟"
دخلت عليهم وقعدت فقالي بصي انا اتكلمت مع اخوكي وهو اشتكالي منك ومن تصرفاتك ولبسك ومن النهاردة حتسمعي كلامي وانا بقول ليكي كده قصاده" وانا ببص له وانا مستغربه وبقول لنفسي "انت حتعمل كده بجد؟ انا فاكره انك بتقول كده لاخويا علشان يخلى لينا الجو!" وبعدين قالي "قومي البسي حاجة محتشمه مش شايفه ان فيه راجل غريب في البيت؟" فاخويا رد عليه وقاله "انت مبقتش غريب" وبيبص ليا بشماته وبيقوله "انا حسيبها ليك تتصرف معاها بمعرفتك" فقولت "انا حقوم اصب الشاي" فاخويا قال "انا اللي حقوم" وقام وسابنا وانا طبعا قعدت جنب المهندس وقربت من شفايفه وبوسته بوسه حلوة اوي وقولت له "كنت عارفه انك راجل اوي من اول اتحرشت بيا في المترو لحد ماخلتني انزل من البيت مخصوص علشان احس برجولتك اكتر وانت بتتحرش بيا, كنت حاسه بصباعك جوايا بتعمل حاجات متطلعش غير من راجل بجد"
دخل اخويا علينا بالشاي واحنا بنتكلم وطبعا غيرنا الموضوع وبعدين قالي "ممكن تسيبينا لوحدنا؟" فقولت له حاضر وخرجت وبعد شوية لقيت اخويا خارج من عنده وبيقولي "انا حنزل اجيب حاجة وجاي" واول ماخرج دخلت للمهندس جري وفضلت ابوس في خده ورقبته وشفايفه بلهفه وهيجان وانا حاسه بايده بتيجي على طيزي وبتبعبصني وانا بابوسه وفضلت ابوس فيه وانا دايبه من حركة صباعه جوة طيزي ومن هيجاني نزلت بنطلوني علشان يبعبص طيزي براحته واحس بصباعه على فتحتي اكتر لان دي اكتر حاجة بتهيجني
وبدات ابوسه في شفايفه بوسه ورا التانية بمتعة واثارة ونزلت بايدي لمابين رجليه وحسيت ببتاعه قوي وواقف وبارز من بنطلونه فهجت اكتر وبدات ادخل شفايفي في شفايفه اوي من هيجاني بيه
قلت له "انت قلت لاخويا ايه؟" فقالي "انه يسيبك ليا علشان اعلمك الادب" فقلت له "وحتعملني الادب؟" فلقيته بيقولي "نامي على بطنك" فاستغربت وقلت له "ليه؟" فقالي "اسمعي الكلام من سكات" فسمعت الكلام ونمت على رجليه وهو قاعد على الكمبيوتر وطيزي قصاده وفجاه عملت حاجة مكنتش اتوقعها
ضرب طيزي جامد لدرجة ان صوت الطرقعه كانت طالعه بره الشقه وطيزي تهتز قصاده بعد كل ضربه وانا بقول "يخرب بيت رجولتك انت عرفت منين اني بحب كده!"
كنت بتضرب على طيزي وتهتز قصاده ويضرب اكتر وفجاه حط صباعه جوة طيزي وفضل يبعبصني وبعدين يرجع يضرب طيزي تاني يعني مش ضرب بس زي ماكنت بشوف على النت
كنت احس بالضربه وبعدها احس بصباعه جوة طيزي بتبعبصني جامد ويرجع يضربني تاني ويبعبصني واوقات كان بيطول في البعبصه اوي ويدخل صباعه جوة طيزي جامد فاعرف ان منظر طيزي هيجته من اهتزازها وهو بيضربها لحد ماخلاها تحمر من كتر الضرب
فضل يضرب طيزي لحد ماقولت له "خلاص حتعلم الادب" فقالي "حضرب طيزك لحد ماتحمر" فقولت له "خلاص انا اسفه" وبدات اتوسل ليه وهو يضرب طيزي اكتر لحد مااحمرت وبعدها افتكرت انه خلص لقيته بيحط صباعه جوة طيزي وهاتك بابعبصه بس بعنف واثارة اوي
لما بعبصني بالجراه دي وهو اصلا خبير في البعبصه استسلمت وسبت له طيزي يبعبصها زي ماهو عايز وفتحت له رجلي شوية علشان يبعبص براحته وانا من جوايا حاسه بمتعة رهيبه رغم الاثارة والجراة دي كلها لان اول مرة اعمل كده وحد يشوف طيزي ويضربها ويبعبصها بالشكل ده بس ده مش اي حد ده راجل بجد وعارف هو بيعمل ايه
الاهات بدئت تطلع مني وانا حاسه بصباعه جوة طيزي بتوجع وبتبعبص وبتعمل حاجات مقدرش اوصفها وانا بقوله "انت بتعمل ايه؟" فقالي "طيزك محتاجة تتبعبص كويس" فسبت له جسمي على الاخر وقولت له "بعبص براحتك" وانا بتمتع بحركة صباعه جوة طيزي رغم انها اوقات بتوجعني من جرئتها بس انا بحب الاحساس ده اوي
وبعد مالقاني دبت خالص وهديت حسيت فجاه ضربه قويه على طيزي وبصوت عالي ويضرب الفلقة اليمين وبعدين الشمال وانا بقوله "خلاص كفايه" وهو مش سامعني وبيضرب طيزي جامد لحد ماتحمر وبعدين يحط صباعه جوة طيزي تاني ويفضل يبعبصني لحد ماطيزي تهدى ويرجع يضربني تاني ومكانش بيبطل ولابيهدى وانا بقوله "انت مش بتتعب؟"
قالي "اتعلمتي الادب ولا لسه؟" فقولت له "اتعلمت الادب خلاص" فدخل صباعه جامد اوي جوة طيزي وفضل يبعبص فيا بعنف اوي قبل مايسيبني و اتبعبصت منه بعبصه مش ممكن انساها ابدا لان دخل صباعه جوة طيزي اوي وهو بيبعصني وبعدها شال ايده وقومت ولبست بنطلوني وبعدين قعدت جنبه وهو شغال على الكمبيوتر ونزل نسخة الويندوز وبينزل البرامج وانا عماله ابوسه وامسك في بتاعه لحد ماسمعت صوت باب الشقة فعرفت ان اخويا جه
قال لاخويا "خلاص انا كلمتها وفهمتها ومش حتعمل كده تاني" وبص ليا وقالي "مش كده؟" قلت له "ايوه" وانا بضحك من جوايا وماسكة نفسي بالعافية وبقول لنفسي انت طلعت راجل وذكي كمان
فاخويا قاله "انا مش عارف اشكرك الزاي" فقاله "الكمبيوتر محتاج حاجات وحاجي تاني علشان اركبها" فقاله "انت تيجي في اي وقت" ...
قصة جريئة ومجنونة من قصصي وفيه قصص تانية كتيرة ...
قلت ليها اديني رقم والدك او كلمية علشان اجي البيت واقعد معاه...
قصة مجنونة بمناسبة المطرة وفيه قصص تانية كتير
كانت بداية معرفتي بيه من القصص بعد ماكنت بدور على النت عن قصص عن التحرش في المواصلات لاني كنت حابة الاسلوب ده اكتر من القصص الجنسية الصريحة والاسلوب ده كان بيثيرني اكتر
كلمت كاتب القصص وكان من حسن حظي اننا بننزل في نفس الوقت وبنركب نفس المترو وطبعا كنت بستناه في محطة المترو علشان اركب معاه في الزحمة ويعمل معايا زي ماكان بيكتب في قصصه
كان بيتحرش بيا بايده من ورا بشكل يومي لحد ماحبيت احساس التحرش والامتع انه مستمر ومش بياخد وقت ومع الوقت بقيت اعرف اركب المترو امتى حسب الزحمة واستناه والبس اخف وانعم لبس عندي ومع الوقت بقيت احس بهيجان اكتر واكتر وانا نازله الصبح لدرجة اني كنت بنزل علشان اركب معاه المترو او حتى اي مواصله ومش مهم المشوار
وهو كمان حس اني حبيت اتبعبص منه اوي وبقيت اجي له مخصوص ومش مهم اي حاجة تانية علشان يبعبصني اكتر واكتر
اتجننت اكتر وبقيت اشتري لبس مخصوص بعد ماعرفني ايه هو اكتر لبس ممتع وفرجني على فيديو ليه مع بنت في الاسانسير كان بيبعبصها وكانت لابسه بنطلون خفيف اوي
اتفاجئ بشكلي بعدها لما شافني لابسه بنطلون خفيف اوي وكانت مبينه كل حاجة وانا اصلا طويلة وملامح جسمي كبيره وباينه وشكل كان ملفت اوي والناس كانت بتبص عليا بس مش مهم كل ده
قابلته وركبت معاه المترو كالعاده بس حسيت انه بقى يبعبصني بعنف وبيدخل صباعه جوة طيزي اوي وانا طبعا كنت برتاح بطيزي على ايده علشان يدخل صباعه جوة اكتر والبنطلون الخفيف كان بيساعده على كده
بدا يبعبصني بعنف اكتر وانا دايبه وفرحانة اني لقيت حد كده وهو حس بنشوتي وفرحتي وبقى يبعبصني بمتعه اكتر ويلعب بصباعه جوة طيزي ويزغزغ فتحتي وهو بيبعبصني وانا احس بنشوة ومتعة اكتر واكتر
اتقابلنا تاني يوم وانا لابسه بنطلون جريء اكتر وهو نفسه استغرب من جرئة لبسي وطبعا ركبنا المترو ونزل بعبصه فيا وانا اتمتع بس المرة دي همس في ودني وهو بيبعبصني وقالي "انتي عرفتي تخرجي باللبس ده الزاي اصلا؟" فقولت له "اخويا بيشوفني وانا خارجه ومش بيتكلم" فقرص بصباعه جوة طيزي جامد اوي لحد ماحسيت بوجع ممتع اوي من صباعه جوة طيزي وزقني لقدام وقالي "حننزل المحطة الجاية"
نزلنا من المترو وهو بيبص على جسمي ولبسي اللي كان مبين طيزي اوي وانا ماشية وقالي "انا قابلت بنات كتير وكتير كانوا بيلبسوا لبس خفيف وممتع بس بيبقى عليه حاجة علشان متلفتش الانظار او حتى عندها في البيت يرضوا انها تخرج كده"
قلت له "انا عايشه مع والدتي واخويا وهو معندوش مشكلة بلعكس" فضحك وقالي "انتي عندك كمبيوتر؟" فقولت له "مفيش بيت مفيش فيه كمبيوتر بتسال ليه؟" فقالي "انا مهندس كمبيوتر وحاجي البيت اضبطه وانزل ويندوز وكده" فقولت له "موافقه"
قالي "وانتي كمان محتاجة تتظبطي مش الكمبيوتر بس" فضحكت وحسيت باثارة شوية من كلامه خصوصا انه شكله راجل اوي وشكله مهيجني اصلا فقولت له "حتظبطني الزاي؟" فقالي "لما اجي حتعرفي "
قلت له "انت اسمك ايه؟" فقالي "المهندس" فضحكت وقولت له "شكلك ناوي على حاجة"
قلت لاخويا ان فيه حد حييجي يظبط الكمبيوتر لانه بقى بطيء وبيهنج ووافق على طول واخترت وقت نكون فيه لوحدنا يعني والدتي متكونش موجودة بس طبعا عارفة ان فيه حد جاي يظبط الكمبيوتر
لما جه جريت على الباب وفتحت الباب واتفاجئ بمنظري قصاده كنت لابسه بنطلون قماش ضيق وجريء اوي بس عادي انا في البيت
هو مكانش مستغرب وكان متوقع انه حيشوفني بلبس جريء زي ده واخويا جه وسلم عليه وقاله "اتفضل" ومشي قصادنا في الطرقة علشان يعرفه السكه وانا كنت ماشيه قصاد المهندس وفجاة حسيت بايده على طيزي من ورا بتبعبصني جامد وانا ماشيه قصاده ومش قادره اتكلم علشان اخويا مايخدش باله بس كانت البعبصة حلوة اوي
وصلنا للكمبيوتر وشافه وقالنا "انا حنزل نسخة ويندوز واشوف المشكلة حتتحل ولا لا" وكان بيتكلم برجولة وجد اوي
اخويا طلب مني اني اقوم اعمل الشاي وروحت المطبخ واول ماحطيت الميه على النار رجعت لقيته بيتكلم مع اخويا وبيقوله "انت الزاي تسيب اختك تخرج باللبس ده؟" فاخويا قاله "قلت ليها الكلام ده ومفيش فايده ومش بتسمع الكلام" فقاله "سيبها ليا انا حلعمها الادب بس ليا شرط " فاخويا قاله اللي انت عايزه المهم تخليها تتلم دي فضحانا بلسها ده وبتشجع الشباب انهم يعاكسوها ومحدش قادر عليها" فقاله "دي حلها عندي بس انت تسيبها ليا خالص" فاخويا قاله "موافق"وانا واقفه ورا الباب وسامعه الكلام وانا على اخري من الهيجان وبقول لنفسي "انت ظبطت اخويا كمان؟"
دخلت عليهم وقعدت فقالي بصي انا اتكلمت مع اخوكي وهو اشتكالي منك ومن تصرفاتك ولبسك ومن النهاردة حتسمعي كلامي وانا بقول ليكي كده قصاده" وانا ببص له وانا مستغربه وبقول لنفسي "انت حتعمل كده بجد؟ انا فاكره انك بتقول كده لاخويا علشان يخلى لينا الجو!" وبعدين قالي "قومي البسي حاجة محتشمه مش شايفه ان فيه راجل غريب في البيت؟" فاخويا رد عليه وقاله "انت مبقتش غريب" وبيبص ليا بشماته وبيقوله "انا حسيبها ليك تتصرف معاها بمعرفتك" فقولت "انا حقوم اصب الشاي" فاخويا قال "انا اللي حقوم" وقام وسابنا وانا طبعا قعدت جنب المهندس وقربت من شفايفه وبوسته بوسه حلوة اوي وقولت له "كنت عارفه انك راجل اوي من اول اتحرشت بيا في المترو لحد ماخلتني انزل من البيت مخصوص علشان احس برجولتك اكتر وانت بتتحرش بيا, كنت حاسه بصباعك جوايا بتعمل حاجات متطلعش غير من راجل بجد"
دخل اخويا علينا بالشاي واحنا بنتكلم وطبعا غيرنا الموضوع وبعدين قالي "ممكن تسيبينا لوحدنا؟" فقولت له حاضر وخرجت وبعد شوية لقيت اخويا خارج من عنده وبيقولي "انا حنزل اجيب حاجة وجاي" واول ماخرج دخلت للمهندس جري وفضلت ابوس في خده ورقبته وشفايفه بلهفه وهيجان وانا حاسه بايده بتيجي على طيزي وبتبعبصني وانا بابوسه وفضلت ابوس فيه وانا دايبه من حركة صباعه جوة طيزي ومن هيجاني نزلت بنطلوني علشان يبعبص طيزي براحته واحس بصباعه على فتحتي اكتر لان دي اكتر حاجة بتهيجني
وبدات ابوسه في شفايفه بوسه ورا التانية بمتعة واثارة ونزلت بايدي لمابين رجليه وحسيت ببتاعه قوي وواقف وبارز من بنطلونه فهجت اكتر وبدات ادخل شفايفي في شفايفه اوي من هيجاني بيه
قلت له "انت قلت لاخويا ايه؟" فقالي "انه يسيبك ليا علشان اعلمك الادب" فقلت له "وحتعملني الادب؟" فلقيته بيقولي "نامي على بطنك" فاستغربت وقلت له "ليه؟" فقالي "اسمعي الكلام من سكات" فسمعت الكلام ونمت على رجليه وهو قاعد على الكمبيوتر وطيزي قصاده وفجاه عملت حاجة مكنتش اتوقعها
ضرب طيزي جامد لدرجة ان صوت الطرقعه كانت طالعه بره الشقه وطيزي تهتز قصاده بعد كل ضربه وانا بقول "يخرب بيت رجولتك انت عرفت منين اني بحب كده!"
كنت بتضرب على طيزي وتهتز قصاده ويضرب اكتر وفجاه حط صباعه جوة طيزي وفضل يبعبصني وبعدين يرجع يضرب طيزي تاني يعني مش ضرب بس زي ماكنت بشوف على النت
كنت احس بالضربه وبعدها احس بصباعه جوة طيزي بتبعبصني جامد ويرجع يضربني تاني ويبعبصني واوقات كان بيطول في البعبصه اوي ويدخل صباعه جوة طيزي جامد فاعرف ان منظر طيزي هيجته من اهتزازها وهو بيضربها لحد ماخلاها تحمر من كتر الضرب
فضل يضرب طيزي لحد ماقولت له "خلاص حتعلم الادب" فقالي "حضرب طيزك لحد ماتحمر" فقولت له "خلاص انا اسفه" وبدات اتوسل ليه وهو يضرب طيزي اكتر لحد مااحمرت وبعدها افتكرت انه خلص لقيته بيحط صباعه جوة طيزي وهاتك بابعبصه بس بعنف واثارة اوي
لما بعبصني بالجراه دي وهو اصلا خبير في البعبصه استسلمت وسبت له طيزي يبعبصها زي ماهو عايز وفتحت له رجلي شوية علشان يبعبص براحته وانا من جوايا حاسه بمتعة رهيبه رغم الاثارة والجراة دي كلها لان اول مرة اعمل كده وحد يشوف طيزي ويضربها ويبعبصها بالشكل ده بس ده مش اي حد ده راجل بجد وعارف هو بيعمل ايه
الاهات بدئت تطلع مني وانا حاسه بصباعه جوة طيزي بتوجع وبتبعبص وبتعمل حاجات مقدرش اوصفها وانا بقوله "انت بتعمل ايه؟" فقالي "طيزك محتاجة تتبعبص كويس" فسبت له جسمي على الاخر وقولت له "بعبص براحتك" وانا بتمتع بحركة صباعه جوة طيزي رغم انها اوقات بتوجعني من جرئتها بس انا بحب الاحساس ده اوي
وبعد مالقاني دبت خالص وهديت حسيت فجاه ضربه قويه على طيزي وبصوت عالي ويضرب الفلقة اليمين وبعدين الشمال وانا بقوله "خلاص كفايه" وهو مش سامعني وبيضرب طيزي جامد لحد ماتحمر وبعدين يحط صباعه جوة طيزي تاني ويفضل يبعبصني لحد ماطيزي تهدى ويرجع يضربني تاني ومكانش بيبطل ولابيهدى وانا بقوله "انت مش بتتعب؟"
قالي "اتعلمتي الادب ولا لسه؟" فقولت له "اتعلمت الادب خلاص" فدخل صباعه جامد اوي جوة طيزي وفضل يبعبص فيا بعنف اوي قبل مايسيبني و اتبعبصت منه بعبصه مش ممكن انساها ابدا لان دخل صباعه جوة طيزي اوي وهو بيبعصني وبعدها شال ايده وقومت ولبست بنطلوني وبعدين قعدت جنبه وهو شغال على الكمبيوتر ونزل نسخة الويندوز وبينزل البرامج وانا عماله ابوسه وامسك في بتاعه لحد ماسمعت صوت باب الشقة فعرفت ان اخويا جه
قال لاخويا "خلاص انا كلمتها وفهمتها ومش حتعمل كده تاني" وبص ليا وقالي "مش كده؟" قلت له "ايوه" وانا بضحك من جوايا وماسكة نفسي بالعافية وبقول لنفسي انت طلعت راجل وذكي كمان
فاخويا قاله "انا مش عارف اشكرك الزاي" فقاله "الكمبيوتر محتاج حاجات وحاجي تاني علشان اركبها" فقاله "انت تيجي في اي وقت" ...
قصة جريئة ومجنونة من قصصي وفيه قصص تانية كتيرة ...
قلت ليها اديني رقم والدك او كلمية علشان اجي البيت واقعد معاه...
قصة مجنونة بمناسبة المطرة وفيه قصص تانية كتير
للتواصل اكتبي ahmedhlmy على تيليجرام او b3bsx على انستجرام وانتي تلاقيني 😉