مدمنه بعبصه في المترو


انا بنت عادية جدا بركب المترو كل يوم للجامعه وملتزمة جدا ولبسي محتشم

انا عارفة بداية القصة متناقضة مع باقي القصة بس كان لازم ابدا القصة بكده لان الالتزام الزياده ده كان هو السبب اللي خلاني افكر اكلم كاتب القصص دي واقابله كمان

بحس ديما باثارة وهيجان زي اي بنت في سني وبدات اعرف قصص البنات وادور عليها على النت وكنت بلاقي ديما القصص عن الجنس والممارسة الصريحه وعرفت ان اي واحد لما يلاقي البنت في الحالة دي تبقى بنت شمال وسهل يضحك عليها وياخد غرضه منها

طب اعمل ايه في حالة الهيجان والاثارة اللي بتجيلي؟

وكمان اللي شجعني اكتر قصة حب فاشلة مع واحد في الجامعة واكتشفت انه زي اي حد سهل انه يخون اول مايلاقي الفرصه وانا شوفته بنفسي وهو مع واحدة والمنظر كان مقزز جدا

كنت موجوعة على قد حبي ليه ومكتئبه جدا وكانت شهوتي بتزيد لدرجة اني فكرت اني اخرج عن التزامي ده لان حالتي بتسوء يوم عن التاني

اكتر حاجة كانت بتثيرني قصص التحرش وكنت بحب قصص البنات اللي بتتكلم عن التحرش وبتخيل نفسي مكانها

لقيت حد بيمتع البنات في المواصلات وبيكتب قصصه معاهم والبنات بتقابله وقريت قصصه كلها علشان اتاكد انه مش زي اي حد واخد القصص دي وسيله علشان يستغل البنات وياخد غرضه منهم بعد كده

تابعت قصصه وكنت بقرا كل قصة جديدة ينزلها بس كنت متردده اكلمه وبقول لنفسي في كل مرة اني بنت ملتزمة مينفعش اعمل كده

بعد صدمتي بالخيانة مريت بحالة اكتئاب صعبة وافكار وحشه بتجيلي وقررت وقتها اكلمه واقابله



وانا واقفه في محطة المترو مستنياه وكنا متفقين نتقابل بدري اوي قبل معاد جامعتي كنت ببص لرصيف المترو والزحام ومستغربة نفسي وجرئتي اني اقابل شاب معرفوش

قابلته ولقيته بيعاملني باحترام وذوق اوي وبيقولي يلا نركب المترو اللي جاي من غير حتى مايسالني ولايتكلم معايا وانا فعلا كنت في حالة متسمحش اني اتكلم مع حد

لقيته فاهمني وفاهم انا عايزة ايه وقالي تعالي نركب المترو وانا مكسوفة منه وهو بيقولي متتكسفيش وبيجبني قصاده علشان يتحرش بيا واحنا بنركب المترو وانا عارفة اسلوبه من قصصه وعارفه حيعمل ايه

حسيت بايده من ورا وصباعه بيدخل جوايا اوي وبيلعب فيها وبيمتعني جامد اوي من ورا وهو خبير في الحركة دي وحسيت بقشعريرة جامده تملكت جسمي ومتعة مكنتش احلم بيها

كنت برجع عليه بسبب الزحام واسيب له نفسي وهو بيلعب بصباعه فيا اكتر من ورا ويمتعني اكتر

ركبنا المترو واتزنقنا جوة في الزحمه وطبعا محدش شايف حاجة من الزحمه وانا واقفه قصاده وحاسه بايده من ورا بتعمل فيا اكتر حاجة بحبها وهي البعبصه

همس في ودني بحنيه وانا هيمانه بايده وبيقولي اقفي بجنب شوية علشان اخد راحتي اكتر فاتحركت وحاولت الف شوية لاني كنت مزنوقه من الزحام مش عارفة اتحرك وبدات احس بصباعه من ورا بيمشي جوة طيزي من تحت لفوق والجيبه بتدخل مع صباعه جوة طيزي وبتحسسني باجمل احساس في الدنيا وانا قصاده ببص في الارض ومكسوفه منه لاني بنت ملتزمة محترمة المفروض معملش كده بس رغبتي للمتعة دي اقوى من اي حاجة



كنت بفتكر المنظر البشع اللي شوفته مع اللي كان حبيبي وفي اللحظة دي كنت بحس بصباعه من ورا بتدخل جوايا وبتلعب فيا اكتر من ورا وانا بسيب له نفسي اكتر كاني بقوله اعملها فيا اكتر وهو كان حاسس بيا وكان بيدخل صباعه فيا جامد من ورا وانا بقول جوايا اعملها اكتر كمان دخله جوايا كمان وهو كانه سامعني وبيدخل صباعه فيا اكتر واكتر من ورا ويلعب بيه جوايا جامد وفضل يعملها فيا بعنف لحد ماجسمي قشعر جامد من شدة الاثارة والمتعة

هو كان حاسس بيا فكان بيبعبصني جامد اوي وانا في اللحظة دي قررت اني افضل معاه واتبعبص منه كل يوم وانا بركب المترو بس هو مكتفاش بكده وقالي تعالي ننزل المحطة الجايه فقولت له دي مش محطتي فقالي اسمعي الكلام عندي ليكي مفاجاة

كنت مطمنه ليه بعد اللي عمله وبصراحه كنت عايزة اتبعبص تاني وخرجنا من المحطة ودخلنا عمارة ووقفنا على السلم ولقيته بيلف جسمي وبيحط صباعه جامد جوايا من ورا وشغال بعبصه

مش حنكر اني في اللحظة دي حسيت اني بنت شمال وكنت مبسوطة بكده وهو فاجئني وعمل كل حاجة بسرعه

بعد شوية لقيته بيدخل ايده تحت الجيبه وتحت الاندر كمان وفيه ثانيه كانت ايده كانت جوة وصباعه بيزغزغني من ورا لحد ماضحكت وسبت له طيزي غصب عني وفي اللحظة دي عرف يدخل صباعه جوايا اوي لحد ماعرف يوصل لفتحتي وبقى يلعب فيه بصباعه ويبعبصه ويعمل فيه كل حاجة كان نفسي فيها لدرجة اني من نشوتي ومتعتي بوسته في شفايفه من غير مااحس

كنت بتمتع اوي وابوسه في شفايفه وهو شغال فيا بعبصه مش بيبطل وطبعا هو خبره في البعبصه وبيتفنن في بعبصة طيزي وكان بيدخل صباعه جوايا بكذا طريقة وانا في كل مرة اتمتع اكتر وابوسه في شفايفه اكتر واكتر وانا بسال نفسي هو يعرفني منين علشان يمتعني المتعة دي كلها؟



بعد مابعبصني كويس وانا طبعا كنت بابوسه في شفايفه بمتعة وحنيه على قد مااقدر علشان ارد له جزء من المتعة دي لقيته بيحضني من ورا كمان

كنت فاكره انه خلص لقيته فجاة حضني من ورا وزنقني في الحيطة فحسيت ببتاعه واقف جامد فيا من ورا وبيدخل جوايا اوي مرة واحده بس كله من فوق الهدوم فكنت مطمنه

بتاعه كان واقف اوي وقوي ومثير وحاسه بيه جوايا من ورا وبيحكه جوة جامد وانا بتمتع اوي وبسيب له جسمي اكتر ولقيته بيزنقني على سور السلم وانا بفتح له رجلي وبسيب له نفسي على الاخر لحد ماعملهم ونزل ميته واول ماخلص لفيت وفضلت ابوس في شفايفه لحد ماهدي خالص وكنت فرحانه انه عمل فيا كده

البوسه جابت بوسه تانية ولقيت نفسي بابوسه كتير اوي في خده ورقبته وشفايفه وبخرج رغباتي كلها معاه وبحضنه من قدام وسايبه له جسمي ورغم كل ده واحنا لوحدنا على السلم معملش فيا حاجة بلعكس كان بيحط ايده من ورا ويلعب بصباعه بالراحه علشان يمتعني اكتر وانا بابوس فيه

احساسي انه انسان محترم وانه محافظ عليا حتى وانا بالحالة دي خلتني احبه وافضل ابوس فيه وامتعه وكنت فرحانه اني لقيت حد كده في الزمن ده بعد صدمتي بزميلي في الجامعة اللي حبيته ولو كنت سبت له نفسي كان استغلني وضيعني

فوقت على كلامه وهو بيقولي يلا بينا علشان محدش ياخد باله احنا وقفنا هنا كتير وانا مش بتكلم بسمع كلامه وبس وبعدين قالي انزلي قصادي فابتسمت له لاني عارفة هو حيعمل ايه

ونزلت السلم وهو ايده عليا من ورا وصباعه بيبعبص فيا وانا نازله كان احساس يجنن اوي

خرجنا من العمارة وقالي يلا روحي جامعتك علشان متتاخريش وانا مستغربه اننا متكلمناش خالص بس هو فهم شخصيتي وعارف اني بتكسف جدا ومش حعرف اتكلم وعلشان مكنش محرجه منه وفر عليا الكلام وقالي بمنتهى الذوق يبقى نتكلم على الفيس قولت له ماشي



تاني يوم نزلت بدري شوية وكانت الزحمه اكتر وكمان لبست جيبه اخف علشان اتمتع اكتر واول ماقابلته قالي يلا نركب المترو الجاي وهو عارف اني نفسي في كده اوي فمخدش وقت ولااتكلم معايا وخدني قصاده في الزحمه وبقى يبعبص فيا في الزحمه ويمتعني اكتر بصباعه اللي جنني

وانا بركب قصاده المترو دخل صباعه جامد جوة طيزي وبعبصني اوي وزنقني جوة المترو وفضل يبعبص فيا وانا واقفه قصاده مستسلمه وحاسه بصباعه وهيا بتدخل جوة طيزي اكتر واكتر وانا بتمتع اكتر وبقول جوايا ليهم حق يقابلوك انت فعلا فنان

وبعدين لقيته بيغرف طيزي بعبوص ورا التاني ويمشي صباعه جوة طيزي من تحت لفوق بطريقة حلوة اوي وانا مزنوقه في الزحمه مش عارفة اتحرك وكمان مش عايز ابين حاجة من متعتي علشان الناس متاخدش بالها

لقيته بيلعب بصباعه جوة طيزي اكتر وانا بتبعبص اكتر واكتر وبقول جوايا اكتر كمان انا كان نفسي في كده اوي وحاسه باحلى بعابيص بتدخل جوة طيزي

فضلنا كده لحد مالمترو راق والناس نزلت ونزلنا وبعد قالي تعالي نركب المترو تاني فقولت له انت مش بتزهق؟ فقالي لا

ركبنا المترو مرتين بعدها وبعدين دخلنا عماره وفضلت ابوس فيه وامتعه وهو حاضني من قدام وبيبعبصني بايده جامد من ورا



للتواصل اكتبي ahmedhlmy على تيليجرام او b3bsx على انستجرام وانتي تلاقيني 😉

اشهر القصص

دكتورة نفسية ADHD

شوفت البعبصه بعيني واتمتعت بيها

حبيبي ❤

بعبصة في الاجازة

البنت السافله عملت ميه في ايدي

خطيبتي المحترمه 😉

متعة الجنس الحقيقية .. للبنات فقط

المتمرده

قصه بنت جريئه

لقيته اخيرا 🥳