المتمرده
دي قصة جريئة ومجنونة وفيها حاجات كتير متتصدقش وانا تخيلت واحدة بنفس جناني وشخصيتي دي وسالت نفسي ياترى ايه هيا المواقف اللي حتمر بيها ورد فعلها حيكون ايه ومع التحرش بالذات وسميتها المتمرده لانها متمرده على الناس والظروف وعايشه حياتها بدماغها وجنانها اللي مش عند حد وملهاش حدود ومتمرده على كل القيود والحدود وحتى التحرش اللي كان بيحصل ليها كتير جدا بسبب تمردها ده وبقى جزء من حياتها
البنت دي صورة مني ...
كنت عايشه بره في فترة الطفولة ورجعت مصر وانا في الجامعة وكان عندي افكار ومعتقدات مختلفة عن اي بنت او بمعنى اصح عشت وسط قيود كبيرة فارضها المجتمع على البنت بعكس الحرية الموجودة في مصر ولو فيه قيود على البنت فحتكون من الاهل مش من المجتمع كله فكانت بداية نشئتي مختلفة عن اي بنت مصرية وبدئت من هنا تتولد جوايا الرغبة للتحرر من القيود دي واللي يزود الرغبة دي اكتر عندي هيا الرغبة وحالة الهيجان اللي بتجيلي بشكل مبالغ فيه جدا وببقى تعبانة وهايجة اغلب الوقت وكمان كنت مكبوته بحكم الحياه اللي كنت عايشاها ولما صدقت اني رجعت بلدي وفرحانه بالحرية اللي حكون فيها بعد ماكنت خلاص داخله على مرحلة اكتئاب شديدة من شدة الكبت والحرمان
كانت اول حاجة اعملها اني اختار ستايل لبسي وعلشان انا مختلفة عن اي بنت تانية فكان لازم لبسي كمان يبقى مختلف وبدل ماكنت بدور على لبس الجيبات والبناطيل التقليدية والجينزات اخترت ستايل غريب.
دورت على البناطيل المحتشمه اللي تبان انها واسعه بس في نفس الوقت تبين طيزي اوي من ورا وتبقى قماشتها خفيفة اوي.
والسبب اللي خلاني اختار اللبس ده هي اللمسات اللي كنت بحس بيها في اي زجمه من اول زحمه المطار وبالذات لما كنت بستلم الشنط من على السير المتحرك بستنى لما تروح لمكان زحمه اوي وازنق نفسي وسط الناس ولو فيه شاب مثلا ازنق نفسي قصاده واوطي علشان اخد الشنطة واحك نفسي فيه شوية وبعدين اعتذر ليه
كانت افكاري مجنونة وجريئة وكان لازم اختار اللبس اللي يمتعني بجناني ده اكتر واكتر وكمان انا وحيدة وماليش اخوات فكنت دلوعة اهلي ومش بيرفضوا ليا طلب خصوصا لما بدات اكتئب قبل السفر ومن الحاجات اللي كانوا معترضين عليها طبعا كان اللبس لانه كان مبين رجلي وطيزي اوي من ورا وانا بقول ليهم دي حريتي والبنات بتلبس ضيق عادي.
بدئت تزيد الرغبة عندي للاحتكاك بالرجالة في الزحام اللي كان موجود في كل مكان من اول مابخرج من البيت واروح السوق علشان اجيب الطلبات كنت بلبس البنطلون الخفيف وانزل واسيب الشباب يشبعوا رغباتهم في جسمي ويلزقوا فيا من ورا وفيه ولاد لما بيشوفوني رايحة السوق بيمشوا ورا ويحطوا ايديهم من ورا لدرجة اني بقيت اروح السوق من غير مناسبة علشان يلعبوا في طيزي بايديهم وانا كنت بحب كده اوي وايام الزحمه زي الخميس بالذات بنزل السوق بحجة اني اشتري طلبات واشتريت حاجات كتير مش محتاجاها لمجرد اني عايزة اتمتع بالاحساس ده وبس.
كان هيجاني بيزيد وفكرة السفر دي خرجتني من جحيم كنت عايشه فيه لجنة حبيتها وبقيت عايشه فيها كل لحظة وديما بفكر في حاجات جديدة اعملها علشان اتمتع اكتر وممكن اكون انطوائية او غريبة او حتى شاذة عن اي بنت عادية لان مفيش بنت بتفكر كده بس انا مش خسرانة حاجة ومحدش يعرف اني كده.
كنت بروح اماكن عادية جدا وبركب مواصلات زي اي حد بس الفرق اني بختار الاوقات والاماكن الزحمه واتمتع باحتكاكي بالاولاد واحس باياديهم اللي بتلعب في جسمي وبالذات من ورا خصوصا اني جميلة وبيضه وطيزي مدورة وطرية اوي تمتع اي ايد تلمسها.
رغم الهيجان ده والشباب الكتير اللي لمسوا جسمي والتحرشات الكتير اللي وصلت لدرجة التحرش الجماعي مكنتش لاقيه حد مجنون زيي بكده وكنت حاسه اني شاذة او مريضة لان مفيش بنت زيي واكيد الشاب اللي نفسي فيه مختلف عن كل الشباب دي لان كلهم بيعملوا كده علشان يشبعوا رغباتهم ومكنتش بكمل مع اي واحد فيهم واخره معايا لمسه من ايده اتمتع بيها او تزنيق في الزحمه وعلشان كده كنت متمرده حتى على المتحرشين نفسهم علشان مسمحش ليهم باكتر من كده لاني عارفة غرضهم وكلم بيعملوا كده كوسيله علشان البنت تضعف قصادهم وتسلم ليهم نفسها لكن انا لا واي حد كان بيزودها معايا بصده.
التمرد ده خلاني متحرره اكتر واكتر في لبسي وتصرفاتي بقت جريئة جدا مع الشباب خصوصا في المواصلات لدرجة اني بقيت اعمل حاجات جريئة ومجنونة استفز بيها الشباب علشان يتحرشوا بيا واتصرف حسب شخصيتهم هما يعني لو واحد محترم ابقى محترمه معاه وانا بحك نفسي فيه واعتذر ليه وهو يقولي ولايهمك ولما يطمن ان الجو امان يمتعني من ورا وانا اسيبه واحسسه اني مبسوطة بكده علشان يطمن اكتر ويمتعني اكتر واكتر ولو واحد مستواه قليل وهايج عليا بستفزه بتصرفاتي وبشتمه لما يلمسني وده بيستفزه اكتر فيتحرش بيا بعنف اكتر علشان يعاقبني على رد فعلي ودي بتبقى متعتها احلى بكتير.
كنت ديما بلاقي المحترم واللي مش محترم وكنت بعرف اتعامل مع النوعين بحيث اخد اللي انا عايزاه منهم من غير مايتعدوا الحدود اللي انا حاطاها وده كان قمة التمرد.
طبعا اي حد كنت بتكلم معاه يقولي الزاي اهلك سايبينك كده؟ فكنت اقوله وانت مالك دي حياتي وانا حره فيها والمرة الوحيدة اللي اعترضوا فيها على لبس بنطلون جديد كنت لسه جايباه هددتهم باني ححبس نفسي ومش حخرج من اوضتي ولاحروح الجامعة وهما عارفين اني متمرده واقدر اعمل كده وكنت بخرج بحجة اني رايحه كورس او النادي او حتى رايحه ازور صاحبتي واختار اكتر ايام زحمه في الاسبوع واخرج فيها واتمتع بالتحرش.
رغم الجنان والمتعة دي كلها كنت انطوائية جدا وصحباتي قليلين جدا ومعرفش ولاد خالص وده لاني كنت عايشه حياه مختلفة عنهم ورغم كده حاولت اعمل صداقات مع البنات وكان فيه بنات بتحكي عن قصصها مع الولاد واللي اغلبها مش بيكون حقيقي علشان يحسسوا نفسهم بمتعه وهميه ولو فيه قصة حقيقه مع ولد بتبقى قصة مقرفة جدا بالنسبة ليا وبتكرهني في الولاد اكتر لان كلها قصص عن علاقات كاملة بيشبعوا فيها رغباتهم وخلاص لدرجة اني سالت واحدة مخطوبة هو بيعمل معاها ايه لما بيبقوا لوحدهم تقولي حاجات بتقلب بطني وهيا بتحكيها واقولها متكمليش ووقتها اتاكدت اني غير اي بنت وعلشان كده مقولتش لاي بنت اني بحب التحرش وبحاول اني اتفادى ان اي بنت تشوفني في المواصلات او تروح معايا.
حياة البنات التقليدية مش حلوة بالنسبة ليا ومكنتش شايفة اي معنى من اننا نروح سوا بعد مانخلص الجامعة ونتكلم ونرغي مع بعض في سيرة الناس لحد مانروح طب مانا ممكن اروح لوحدي واركب المترو وهو زحمه وانا مبينه اني مش عارفة حاجة واسال شاب مثلا على المحطة فيقولي اركبي المترو الجاي وهو زحمه ويركب معايا وييتحرش بيا واتمتع معاه واروح ويبقى نفس المشوار ونفس الوقت وفي الحالتين روحت بس انا هنا اتمتعت متعة حفضل متخيلاها وانا نايمه بالليل واتمتع من مجرد التفكير ان ده حصل.
ورغم كل ده كنت بدور على حبيبي ومش عارفة اوصل ليه الزاي في العالم اللي انا عايشه فيه ده واللي كله ناس مختلفة عني سواء ولاد او بنات بس احلى حاجة في العالم ده اني مستمتعه بحاجة انا حاباها حتى لو كانت حاجة جريئة ومجنونة وكنت كل اسبوع اخرج واروح اماكن جديدة اول مرة اروحها واركب مواصلات جديدة علشان اعرف اماكن اكتر واتمتع اكتر واكتر وامر بمواقف جريئة ومجنونة وهدفي اني الاقي حد مجنون زيي بالتحرش بيفكر زيي وبيفهمني وعايز يمتعني باللي بحبه وبس.
اكتر المواقف الجريئة اوي والمجنونة اللي مريت بيها كانت بتحصل لما اروح اماكن جديدة وهادية لاني حبيت اغير جو الزحمه والتزنيق واجرب حاجة جديدة ومجنونة اكتر وكنت بتمشى في شوارع فاضيه بس امان يعني متفرعه من شارع رئيسي وفيه ناس وزحمه واختار شارع هادي وفاضي خالص وفي مرة من المرات لقيت واحد ماشي ورايا وادخل في شارع الاقيه بيمشي ورايا وفجاة وانا ماشيه على مهلي الاقيه مد ايده عليا من ورا ومبعبصني جامد وبعدين يجري وانا انتفض واقول اه من قوة البعبوص اللي دخل جوة طيزي فجاة واهيج جامد من كده واكمل مشي كاني تايهه وبدور على عنوان وبعد شوية احس ببعبوص تاني دخل جامد جوة طيزي اشد من اللي قبله واقول اه وانا بتنطر من صباع ايده اللي دخل جوة طيزي مرة واحدة وابص الاقيه هو نفس الشخص وبعدين يجري روحت ماشيه في شارع جانبي هادي خالص وانا عارفة انه لسه ماشي ورايا وفجاة الاقيه جه وبعبصني تالت مرة وجري بس بعبوص احلى من اللي قبله لانه دخل جوة طيزي اوي وهيجني اوي من قوته ووجعني جامد وانا بقوله ياحيوان وهو يجري ويبعد وانا عايزاه يعملها فيا تاني اصلا.
لقيته بيراقبني من بعيد وانا واخده قرار انه لو عملها فيا تاني حمسكه ومش حسيبه فلقيت بيت هادي خالص وحسيت بيه وهو بيقرب مني ودخلت البيت قصاده وانا ماشيه على مهلي اوي ومبينه اني مطمنه ليه وهو اتجرا ودخل ورايا البيت وحط ايده على طيزي من ورا بس بالراحه علشان يشوف رد فعلي لقاني مسكت ايده ودخلتها جوة بنطلوني من ورا وهو اتفاجئ بكده وانا دايبه على اخري من حركة صباعه جوة طيزي وهو مش مستوعب اصلا اللي بيحصل ومن هيجاني سبته يبعبصني بايده من ورا وهو طبعا لما صدق لقى طيزي الطرية مستسلمه ليهوفضل يلعب فيها ويبعبصها وايده جوة بنطلوني واتاكد وقتها اني مجنونة ومش طبيعي بس مش مهم نظرته عني المهم اني اتمتع بتصرفاته دي وسبته يتمتع بجسمي الابيض الطري يفعص فيه ويبعبص ويعمل كل اللي هوا عايزه لحد ماهاج وتعب ولقيته بيقلع البنطلون وعايزني امص له بتاعه علشان يدخله فيا وطبعا اتفاجئ برد فعلي وقتها بعكس اي بنت حابه كده وهيا هايجة وزقيته بعيد عني وجريت منه ناحية الشارع الرئيسي وهو معرفش يلحقني وعقبال مارفع بنطلونه كنت انا جريت للشارع الرئيسي وطبعا معرفش يعمل حاجة وسط الناس وركبت اول مواصله شوفتها توديني لاي محطة مترو وانا مبسوطة اني اتمتعت بالجنان ده وعشت لحظة اكشن غريبة وجريئة ومبسوطة اني عرفت اهرب منه وممكن بعدها اركب المترو وهو زحمه وازنق نفسي في الرجالة عادي لان رغبتي لكده مستمرة مش بتنتهي وبتزيد كمان مع كل موقف.
اما التحرش الجماعي فكانت قصصها كتيره خصوصا لما الاقي ولاد مع بعض في زحمه بروح ليهم واسالهم بكل جراه عن اي حاجة علشان الفت ظهرهم ولبسي كان بيهيج اي حد لانه خفيف ضيق وكتير كانوا بيستغلوا الفرصة ويتحرشوا بيا في الزحمه تحرش جماعي وفيه اللي بيدوروا على التحرش ودول لما بيصدقوا يلاقوني واروح لاكتر مكان زحمه قصادهم علشان يزنقوني فيها وكل واحد يمسكني من ناحية واحس بتحرشات ايديهم لجسمي من من قدام ومن ورا ومن فوق ومن تحت كان احساس جريء اوي.
كانت حياتي اغلبها تحرش وكنت بتبهدل في المواصلات تزنيق وتفعيص وبعبصه وببقى عايزة اكتر رغم اني مرتاحة ماديا بس كنت حابة جو المواصلات ده اوي وبقى عندي خبره اركب اني مواصلة وامتى واوقات زحمة المترو واتمتع باحلى تحرش كل يوم واشبع رغبتي وهيجاني بكده.
لحظة لقاء حبيبي...
انا من عادتي اني اركب المواصلات والمترو بالذات وهو زحمه وكنت بركبه كتير بمناسبه ومن غير مناسبه وبتعرض للتحرش واللي بيكون ديما لمسات لجسمي او تزنيق كانها مش مقصوده وفي مرة كنت قصاد واحد في زحمة المترو وبدل ماحسس على طيزي من بره زي اي حد حط صباعه جوة طيزي جامد مرة واحدة وانا طبعا اتنفضت من المفاجاة ومن جرئته فضل يلعب بصباعه ويدخله جوة طيزي جامد لحد ماحسسني بوجع مثير اوي وانا واقفه قصاده من المفاجاة مش بتحرك وعقبال ماستوعبت هو بيعمل ايه كان صباعه وصل لخرمي وبيبعبصه بطرف صباعه من على البنطلون الخفيف اللي انا لابساه وانا كنت مستغربة الزاي وصل بصباعه جوة طيزي اوي كده لحد فتحتي رغم اني لابسه بنطلون ويحسسني بالبعبصة كاني مش لابسه حاجة واحس من صباعه باحساس مثير اوي من قوة وعنف صباعه وعرفت من اول بعبوص عمله فيا انه خبير في كده وعلشان اثبت ليه اني غير اي بنت عمل فيها كده واني مجنونة تحرش سبت له جسمي ورجعت ناحيته علشان اخبي اللي بيعمله فيا عن عيون الناس وهو مكمل بعبصه في طيزي اللي هاجت على ايده من كتر لعب صباعه جواها واستغربت انه مش بيخرج صباعه من جوة طيزي رغم انه بيبعبصني بعنف اوي اوي ومن كتر ماصباعه دخل جوة طيزي وبيلعب وبيزغزغ خرمي جامد ضحكت غصب عني وهو شاف ضحكتي بعكس اي بنت بتبقى متلخبطة ومش عارفة تعمل ايه في الموقف ده.
نزلت من المترو وهو ورايا ودي حاجة غريبة بس ممكن تكون صدفة وهو كده كده نازل وروحت اركب مترو تاني لقيته ورايا فقولت ممكن تكون صدفة برضو انه يركب نفس المترو وابص له بهيجان من اللي عمله فيا وببص على لبسه لقيته مختلف عن لبس اي حد يعني لابس بنطلون خفيف ولاحظت ان فيه حاجة بارزه مابين رجليه والبنطلون من خفته مبيناها فمن هيجاني بمنظره قولت اروح اساله اي سؤال عن محطة مترو مثلا وطبعا لما بعمل كده مع اي حد كنت بلاقي ردود اما عادية جدا على سؤالي او معاكسات لكن ده كان رده مختلف.
لقيته بكل ادب واحترام بيقولي اركبي المترو ده بس اختاري اكتر عربية زحمه وانزلي محطة كذا ولو حابه اركب معاكي واعرفك تنزلي فين معنديش مانع فقولت له ياريت لاني معرفش حاجة خالص فقالي انا حعرفك كل حاجة وبدا يكلمني عن المترو وزحمه المترو عادي جدا وكلامه محترم وذوق اوي وهو يجيبني قصاده في الزحمه والناس حوالينا مش شاكين في حاجة لاننا بنتكلم مع بعض عادي جدا وشكله محترم اوي وانا حتى يبان عليا اني محترمه من تصرفاتي رغم لبسي المثير ده ولبسه هوا كمان لاننا كنا لابسين بناطيل خفيفة اوي.
قمة الجنان والمتعة اني الاقي حد يحسسني اني محترمة وفي نفس الوقت جريئة لدرجة السفالة وانا حسيت بده لما المترو جة وصباعه دخل جوة طيزي مرة واحدة وانا بركب المترو واداني بعبوص جامد اوي في الزحمه نطرني لقدام وانا بمسك نفسي علشان ميبانش عليا حاجة وبعدين زنقني جوة المترو في الزحمه وفضل يبعبص في طيزي من ورا بعبصه متواصله وصباعه مكانش بيبطل لعب جوة طيزي ثانية واحدة وانا واقفه قصاده بتمتع اوي ومش مبينه حاجة خالص وبتكلم معاه عادي جدا ومستغربه تحكمه في نفسه وهو بيعمل فيا كده رغم ان طيزي بتهيج وبتتعب اي حد يلمسها.
وانا برتاح بطيزي على ايده قولت جوايا انت حبيبي خلاص دخل صباعك جوايا كمان واعمل فيا بصباعك كل اللي انت عايزة انا بتاعتك .. اح .. بقى صباعك حلو اوي .. وانا حاسه بصباعه وهيا بتدخل جوة طيزي جامد اوي وبتوجعني من شقاوتها جوة طيزي وهو شغال بعبصة مش بيبطل وانا بتمتع اوي اوي.
وانا بتبعبص منه كده افتكرت انه كل بعبوص بيعمله دين عليا ولازم ارده ببوسه حلوة ليه فقررت اننا لما ننزل اكلمه وارد له الجميل.
لما نزلنا قالي هيا دي المحطة فضحكت وقولت له مش هيا فقالي يبقى نركب المترو تاني فقولت له وانا معاك لاخر اليوم وطبعا الكلمة دي معناها عن اي حد اني بنت شمال وبروح مع اي حد بس هو غير اي حد وفهم رغبتي وقالي بس انا حركب معاكي مواصلات كتير فقولت له انا مستعدة اركب معاك المترو واي مواصلة تحبها لحد اخر اليوم فقالي مش حتتعبي؟ فاستغربت السؤال لانه المفروض يتاكد اني بنت شمال والمفروض ياخدني في شقة او حتى حته مقطوعة ويخلص رغبته معايا مش نقضيها مترو ومواصلات وقولت له جربني وانت تعرف.
قالي عندك وقت؟ فقولت له ايوه فقالي طب تعالي ناكل حاجة سوا االاول نا مكلتش من الصبح ودخلنا مطعم وعزمني على اكل وانا فعلا كنت جعانة بس الرغبة والهيجان اللي عندي بيخلوني محسش بالجوع وانا بنزل بدري اوي فمكنتش بفطر كمان .
كلت معاه وانا مستغربه انه ذوق اوي ومهتم بيا كده وبساله انت مش وراك حاجة؟ فقالي انا عايش حياتي لوحدي ومفيش احلى من الحرية وبشتغل على النت وبروح شركات علشان اعمل ليهم شغل والدنيا ماشيه وبكسب كويس ومش مرتبط بمواعيد شغل لاني حر نفسي ورغم كده انا ملتزم اكتر من اي موظف وبنزل بدري اوي فضحكت وقولت له علشان تلحق المواصلات وهيا زحمه مش كده؟ فقالي بالضبط.
فسالني كلميني عن حياتك فقولت له شبه حياتك وكنت عايشه بره فقالي انا كده برضو واتكلمنا عن حياتنا اللي كانت تقريبا شبه بعض.
بعد كده قولت له انا مديونة ليك فقالي ليه قولت له علشان اللي عملته معايا فضحك وقالي لو مشيتي بالمبدا ده حتبقي مديونة لطوب الارض فضحكت وقولت له عرفت منين فقالي محدش يسيب الجمال ده في الزحمه من غير مايحس ولو بلمسه منه.
فقولت له تحب ابقى بتاعتك وتتحرش بيا على طول؟ فقالي طب وحتسددي اللي عليكي الزاي؟ فقولت له لما نخلص نروح اي مكان لوحدنا وافضل ابوس فيك لحد ماسدد كل اللي عليا فقالي بس وانتي بتبوسيني حتبقى ايدي عليكي من ورا فقولت له انت بتحب الحركة دي اوي كده؟ فقالي اكتر منك فقولت له لا انا اكتر وهو يقولي لا انا وفضلنا نضحك ونهزر وكلنا وانبسطنا وبعدين قولت له انا بعشق الحركة دي فقالي حركة صباعي من ورا مش كده؟ فاتكسفت شوية من الكلمة وقولت له انا معاك من النهاردة وحفضل معاك على طول مش حسيبك.
خرجنا من الكافيه ودخلنا عماره ووقفنا على السلم وفضلت ابوس في خده ورقبته وشفايفه وهو متحكم في نفسه لاتعب ولاهاج بالعكس لقيته بيدخل ايده جوه بنطلوني من ورا وصباعه بتدخل جوة فلقتين طيزي اللي هاجت اوي من حركات ايده الشقية عليها وبيقولي واضح ان طيزك اتبعبصت كتير اوي فقولت له دي اتبهدلت تحرش في الزحمه فقالي وانتي ليه تبهدليها كده مع اللي يسوى واللي ميسواش؟ فقولت له كنت بدور على صباع حبيبي فقالي ولقيتيه؟ فقفلت بطيزي على صباعه ودخلته جوة طيزي اوي لحد فتحتي وقولت له ايوة ومش حسيبه يخرج وكان رد فعله بعد الكلام ده انه دخل صباعه جوة طيزي اوي ولعب في فتحتي بطرف صباعه بشقاوة اوي اوي لحد ماجسمي انتفض وحسيت بقشعريره حلوة اوي كان اجمل احساس احسه في حياتي وفضل يعمل فيا كده وقت طويل اوي وانا ابوس فيه وهو مكمل بعبصه فيا من ورا وايده جوة بنطلوني من غير مايقف ثانية وانا بتمتع اكتر واكتر ووقتها قولت له بحبك لما جسمي انتفض وحسيت بقشعريرة جامده اوي تملكت جسمي كله من شقاوة صباعه جوة طيزي
لقيته بيبص ليا بحنيه وبيبوس شفايفي برقة اوي وانا مستغربه تحكمه في نفسه وبقول لنفسي ايه الرجولة دي ده لاتعب ولاهاج ونزل يرضع من بزازي عادي جدا وصباعه بيبعبصني من ورا وبيدخل جوايا اكتر واكتر وبيمتعني بهيجان اوي اوي.
وهو بيرضع من بزازي وبيدخلهم جوة بوقه جامد ويفعصهم بايده قولت له بحبك لقيته نزل على ركبته وباس كسي من على البنطلون الخفيف اللي انا لابساه وحط كام بوسه رقيقه اوي وقالي ايه ده انتي محافظة عليه الزاي؟ فقولت له مش بسمح لحد انه يعمل فيه حاجة او يقرب منه كلها لمسات من فوق اللبس فقالي وانتي لو سلمتي ليا نفسك وقلعتي كل هدومك قصادي ححافظ عليه برضو فقولت له بجد؟ قالي لما حتعرفيني اكتر حتتاكدي من كده.
بدات احس معاه بحريه اكتر وبالامان في نفس الوقت وكنت بحس معاه اني بنت متحرره جدا ولو قالي نسافر اقوله انا معاك وانا بعشق الاحساس ده بعيد عن اللي كان بيعمله فيا وهو معايا وكلها حاجات بحبها وبتمتع بيها اوي وفوق كل ده انه مهتم بيا اوي ومحافظ عليا وبيخاف عليا اكتر من اهلي نفسهم
كان تركيبه غريبة مش هايج وجنسي وتعبان طول الوقت وشايفني بنت شمال يفضي فيها رغباته ونزواته ولامؤدب ومحترم اوي واخره يمسك ايدي.
كان محترم وجريء لدرجة السفالة اللي بعشقها منه لاني انا كمان كده وبقيت اهتم بيه انا كمان واحس لاول مرة ان فيه حاجة مهمه في حياتي وان حياتي بقى ليها قيمه وهو زود الاحساس ده عندي لما بقى يشارني في شغله واساعده في الشغل وبقيت اخرج من بيتي كل يوم علشان اشتغل بس اغلب وقتي بره البيت تحرش ومتعه ووقت بسيط شغل.
كنا بنروح اماكن كتير لوحدنا ويغرف طيزي بايده ويديني احلى بعبوص واحنا داخلين اي عمارة او شركة وفي الاسانسيرات كان بيبعبصني كتير اوي اوانا ابوسه في شفايفه من شقاوة صباعه جوة طيزي وهيجاني بيه وحياتي بقت كلها متعة وانا معاه.
فضلت معاه طول فترة الجامعة وبعد ماخلصت وبقيت اشتغل معاه واتمتع بجنانه وشقاوته واللي يجنن اكتر اننا بنتمتع اكتر بالتحرش في الزحمه يعني كان بيسيبني اعمل اللي انا عايزاه في المواصلات والزحمه وانا كمان كنت بسيبه ودي اكتر حاجة غريبة ومجنونة في علاقتنا ببعض لان مفيش اي اتنين كده بس رغم كده كنا بنرتاح مع بعض يعني هو مش شايف غيري وانا مش شايفة غيرة ومتعة التحرش كانت بتمتعنا ببعض اكتر خصوصا لما نحكي لبعض او يشوفني انا بيحصلي تحرش في الزحمه او اشوفه وهو بيعمل كده في البنات وفضلنا نتقابل كتير واخرج معاه كل يوم واعيش حياتي معاه لدرجة اني بقيت اسافر معاه المحافظات وارجع معاه في نفس اليوم واشوفه من بعيد وهو بيقابل البنات وبيبعبصهم وده كان بيهيجني اوي اوي.
كان مميز اوي ومفيش حد زيه زي مانا مميزة ومفيش واحدة زيي علشان كده احنا لبعض وحنفضل مع بعض بكل جنان ومتعة...
قصة خيالية جريئة ومجنونة لواحدة حياتها شبه حياتي وبقينا واحد وبنكمل بعض...