حبيبي ❤

 


دي قصة بنت تفكيرها زي تفكيري وعندها نفس الجراة ونفس الجنان اللي عندي ودماغها ذكية وبتفكر في طرق تخلي المتعة اضعاف مضاعفه ومن ضمن الحاجات المجنونة اللي عملتها بعد ماتقابلنا انها عرفت اهلها وصحباتها انها بقت بتشتغل علشان تفضل معايا اليوم كله.

انا ديما بقول للبنات اني مش بتعب ولابزهق من البعبصه والتحرش حتى لو اتقابلنا كل يوم بس دي وصل بيها الحال انها عايزاني اتحرش بيها طول اليوم وكل يوم يعني عدتني في الجنان اصلا.

مع الوقت بقت تعرف المحطات اللي بقابل فيها البنات وتراقبني من بعيد وانا اشوفها والاغرب اني لما بركب المترو مع البنت في الزحمه بتركب معاها وتستحمل التحرش اللي بيحصل ليها المهم انها تراقبني.

بعد مااخلص مع البنت وتمشي الاقيها جت لي وتطلب مني اننا ندخل اي عمارة تحضني فيها لانها تعبت وهاجت اوي لانها شافتني وانا بتحرش بالبنت وببعبصها وبمتعها بصباعي من ورا.

بقينا ندخل عمارات كتير بعد كل مقابلة والاقيها بتبوس شفايفي بهيجان وحب واهتمام وبتمسك ايدي اللي كانت بتبعبص البنت وتدخلها جوة بنطلونها من ورا علشان تحس منها بالبعبصة اللي شافتها وانا طبعا كنت ببعبصها كتير اوي من ورا علشان امتعها بصباعي على قد مااقدر.

مع الوقت بدات احس ان البنت دي مش بتقابلني علشان المتعة والتحرش هيا فعلا اتعلقت بيا ومهتمه بيا وهيا بتعمل كل ده علشان تمتعني اكتر بجسمها الابيض الجميل خصوصا انها بتسيبني اتحرش بيه زي مانا عايز وانا فعلا كنت حابب شكلها اوي.

بقيت اشوفها اغلب الوقت في المواصلات كانها عايشه يومها كله ليا وفي كل مرة اخلص فيها مع بنت الاقيها واكمل تحرش فيها واوقات لما بركب مواصلات زحمه من غير مايكون معايا بنت الاقيها بتجيلي وبتركب هيا معايا ودي حاجة استغربتها وكمان بعد ماننزل من المواصلة بندخل كام عمارة علشان نحضن ونبوس بعض بعد الهيجان اللي بنكون فيه من التحرش.

انا حكتب القصة من ناحيتها زي مابعمل ديما...

بعد ماقريت قصصه وادمنتها وبقيت استنى كل قصة جديدة منه قررت اني اقابله واتمتع معاه باللي بيكتبه في قصصه وبعد ماتعرفنا على بعض حددنا محطة المترو اللي حنتقابل فيها والمعاد واتقابلنا فعلا.

اول ماشوفته اعجبت بشكله وشخصيته وحبيت طريقة كلامه وروحه وحسيته انسان كويس من جوة مش بتاع مشاكل وفي حاله ولايعرف يغدر او يخون بدليل انه بيقابل بنات كتر واكيد عنده صور وفيديوهات ليهم بس مفكرش انه يفضح اي بنت وكل مقابلاته معاهم في السر وده اللي لاحظته واحنا بنرتب للمقابله لدرجة انه قالي اننا ممكن نركب المترو كاننا منعرفش بعض لو خايفه حد يشوفك فقولت له لا حنتقابل عادي بس الفكرة دي عجبتي وعملناها بعد كده.


اعجابي بيه مش بسبب اسلوبه ولاشكله, كان بسبب دماغة وافكاره وانا كمان عندي افكار كتير وجريئة جدا زيه بس طبعا مكانش ينفع اعملها لاني بنت واحنا في مجتمع لو البنت لبست بس لبس ضيق شوية الناس حتبص ليها بصه وحشة ويقولوا دي بنت شمال فكنت محتفظة بافكاري وجناني لنفسي وكنت منطوية شوية وحتى صحباتي كنت منعزله عنهم ومش بكلمهم كتير بعكس اغلب البنات.

بعد ماشوفته ومن اول نظرة قولت ده حبيبي لاني لقيت في عنيه اهتمام حب وحنان مش موجودين في اي حد وممكن اكتر حاجة بتميزني اني بعرف شخصية اللي قصادي من كلامه ومن تصرفاته وبعرف احلل شخصية الناس وانا عرفت شخصيته من قصصه وكنت عارفة اني حقابل حد مش عادي زي مانا كمان مش عادية ولما عجبني شكله وشوفت في عنيه اعجابه بشكلي قررت انه يبقى حبيبي وحطلع كل جناني معاه.

حبيت اعرفه اني مختلفة عن اي بنت قابلها لما كنا واقفين على الرصيف مستنيين المترو وكان فيه بنت بالصدفة واقفه في الزحمه فقولت له فيه بنت هناك تعالى نركب معاها وهو استغرب كلامي وقالي ماشي.

البنت شكلها متعرفش حاجة واكيد حيحصلها تحرش في الزحمة دي خصوصا اني شوفت ولاد واقفين وراها وشكلهم عايزين يتحرشوا بيها وانا عندي قوة ملاحظة واقدر اعرف ايه اللي ممكن يحصل.

وقفت جنبها وهو ورايا كاننا منعرفش بعض ولما المترو جه الاولاد دول حاولوا يتحرشوا بيها وبقوا يلمسوها من ورا فيا التفتت وحاولت تبعد عنهم ومكانش قصادها غير انها تيجي قصاد حبيبي اللي كان بيبعبصني وحنا بنركب وهو بذكاء ساب مكان قصاده في الزحمه دي وهي مع الزحمه والتدافع مكانش قصادها غير انها تيجي قصاده وشافت ايده وهيا عليا من ورا وبتبعبصني ومكانش فيه وقت للتفكير لان الولاد كانوا بيتحرشوا بيها فاضطرت تيجي قصاده وهيا عارفة انه حيتحرش بيها زي مابيعمل معايا وبقى يحضنها من ورا جامد وزبه راشق كله جوة طيزها وهيا مضطرة تسكت خصوصا انها شايفه ايده وهيا بتبعبصني من ورا يعني كده كده حيتحرش بيها وحيبعبصها زي مابيعمل معايا وده كان احساس جامد اوي اوي.

لما ركبنا المترو فضل لازق فيها من ورا وايده على طيزي بتبعبصني وهيا شايفة ايده وبعد ماكانت بتقاوم ومش عايزه كده بقت تستسلم واحده واحده وتسيبه يلزق فيها براحته من ورا واللي خلاها تسكت اثارة زبه الجميل اللي كان راشق كله جوة طيزها لحد ماوصل لفتحتها وبيحك جواها لفوق ولتحت وهو محشور جوة فلقتين طيزها وعمال يمتع فيها.


وكمان شايفاني ساكته ومبسوطة رغم انه بيتحرش بيا بايده وبيبعبصني فهيا فهمت انه محترف في كده وقالت مااتمتع انا كمان زي ماهيا بتتمتع طالما الموضوع عادي كده.

منظر البنت قصادي وهو حاضنها من ورا وبيتحرش بيها مهيجني وكمان حركة صباعه جوة طيزي اللي بقت بتبعبصني بطريقة حلوة اوي وبيزغزغ بصباعه طيزي من جوة وبيمتعني اوي اوي كانه بيشكرني على الفكرة الجريئة دي وانا كنت لابسه بنطلون خفيف اوي وصباعه كله كان جوة طيزي عمال يبعبص ويمتع فيا وده هيج البنت اكتر وخلاها ترتاح على زبه اكتر وتسمح ليه انه يدخل جوة طيزها اكتر واكتر.

بعد كام محطة نزلنا من المترو وكلمتها ولما لقيتها حابة الموضوع عرفتها اني اعرفه ولو حابة كده تاني تديني رقمها وانا حرتب معاه وخدت رقمها فعلا.

بعد ماركبنا كام مترو وبعبصني فيهم احلى بعبصه طلبت منه اننا ندخل عمارة وقولت له اني عندي ليه مفاجاة

اول مابقينا لوحدنا في عمارة حضنته وفضلت ابوس في خده ورقبته وشفايفه بدوبان وبحنيه وابص ليه بحنان اوي وهو شايف نظرة الحب في عيني ورجعت ابوسه بحب اوي واحط بوسه ورا التانيه في خده ورقبته واشوف نظرة المتعه في عنيه فافرح بيها لاني بمتع حبيبي ده وافضل ابوسه تاني وتالت بدوبان كاني في عالم تاني لدرجة اني بقيت ادخل لساني في بوقه واحده واحده لحد مادخلت ساني كله جوة بوقة وبقيت الاعب لسانه بلساني بهيجان اوي وهو واخد جسمي كله في حضنه بحنيه اوي وعمال يزنقني ويمتعني بجسمه اللي عشقته لما حسيت بزبه على كسي وهو بيقف اوي هجت عليه لدرجة اني نزلت على ركبتي وفضلت ابوس زبه البارز من بنطلونه واقول انت بتاعي وانا حمتع فيك على قد مااقدر وافتكرت انه كان راشق جوة طيز البنت وكان بيمتعها اوي فهجت وبقيت ابوسه بالراحه واحسس عليه وابص له بهيجان وانا بقول جوايا حعيش بقية حياتي معاك.

هو كان مستغرب تصرفاتي ومستغرب اكتر كلامي وبعدين قمت وحضنته وفضلت ابوسه في شفايفه تاني لقيته بيحسس على طيزي وبيمسك فلقة طيزي ويفعصها وكانت طريه اوي في ايده فهجت اكتر ومن هيجاني مسكت ايده ودخلتها جوة بنطلوني وانا بقوله انا بتاعتك اعمل فيا اللي انت عايزه فقالي انتي مجنونة احنا في اول مقابله وتعملي كده؟ امال بعد كده حتعملي ايه؟

اول ماايده دخلت جوة بنطلوني حسيت بصباعه وهيا بتعمل فيا كل حاجة عملتها في كل بنت بعبصها واول حاجة عملها ان خد طيزي بايده وصباعه جواها بالراحة من تحت لفوق وكنت مستغربة حنيته اوي رغم اني عارفة ومتاكده انه راجل اوي وصباعه الحنين ده اوقات تانية بيبقى شقي ومثير اوي لدرجة انه بيخلي اي بنت تستسلم وتدوب فيه وبدات احس بحاجة حلوة او قشعريرة جميلة تملكت جسمي خلتني ادخل شفايفي في شفايفة وابوسه جامد من هيجاني ووقتها حسيت بصباعه وهو بيدخل جوة طيزي من تحت وبيزغزغ فتحتي بالراحة ووقتها جسمي قشعر اوي وبقيت اقفل بطيزي الهايجة على صباعه علشان ادخله جوة طيزي اوي وميخرجش بدا وبعدها ايده عملت فيا احلى بعبصه جوة طيزي وبقت تلعب في فتحتي جامد وتبعبصها اوي وده الاحساس اللي كنت بدور عليه طول حياتي واخيرا لقيته.


بقيت ابص له بحنيه واسال نفسي امتعك الزاي على المتعة اللي انا حاسها دي .. احححححححح ... حبيبي بالراحه ... صباعك بقى شقي اوي ... اه اه اه ... وهو ابتسم لما لقى الاهات بتطلع مني من شقاوة صباعه جوة طيزي وبعد شويه دخل صباعه كله جوة طيزي اوي وانا في المقابل حضنته بذراعي حوالين رقبته ودخلت شفايفي كلها جوة شفايفه بهيجان اوي وكل مايدخل صباعه جوة طيزي اكتر ادخل لساني جوة بوقه اكتر وانا بقول جوايا انت ملكتني ياحبيبي وكنت عارفة من اول ماشوفتك انك مش عادي وحتمتعني باكتر حاجة بحبها ونفسي فيها .. اح اح اح .. بعبصني كمان .. وسبت له طيزي يبعبصها ويدخل صباعه جواها للاخر لحد ماخلاني اقوله بحبك لاول مرة وكنت عايشة في جنة متتوصفش ومش عايزة اخرج منها.

لقيته بيبص ليا بحنيه اوي بعد كلمة بحبك اللي قولتها وهو حس اني شبهه وان اي كلمة بقولها حبقى قدها وكلمة بحبك معناها اني حفضل معاك وقريبة منك ومش حفارقك لحظة علشان كده دخل صباعه كله للاخر جوة طيزي وانا بقول الكلمة دي علشان يقولي ان صباعي بيحب طيزك اوي وحيفضل جواها يمتع فيها على طول ومش حيسيبها ابدا وبعدين رجعت ابوسه تاني في خده ورقبته وسايبه طيزي كلها لايده وصباعه جواها بيعمل فيها كل حاجة من لعب وزغزغة وبعبصه في فتحة طيزي واحساسي بصباعه جوة طيزي ميتوصفش لدرجة اني قولت له بحبك تاني وتالت من هيجاني من اللي بيعمله صباعه جوة طيزي.

بعد مابوسته كتير اوي في شفايفه وطبعا كنت حاسه بصباعه جوة طيزي وهيا بتلعب بحنيه اوي وبتبعبصني بالراحه وده كان بيهيجني اوي وبيخليني ابوسه اكتر وبعد ماهديت شوية قولت له كنت حنسى المفاجاة فقالي ايه هيا؟ فقولت له ده رقم البنت اللي كنت بتتحرش بيها في المترو فقالي انتي مجنونة رسمي فقولت له عايزاك تظبطها تحرش وليك مني احلى بوسه في شفايفك الحلوين دول وبوسته بوسه حنينه اوي في شفايفه اللي دوبوني من متعتهم فقالي انتي بتهيجي من التحرش اوي كده؟ فقولت له انا مجنونة بكده ولما صدقت لقيت حد شبهي وفضلت ابوس في شفايفه من حبي فيه لدرجة انه معرفش يتكلم وهو مفيش كلام يتقال اصلا لاني قررت اني افضل معاه على طول ومش حسيبه لحظة مهما اتكلمنا.

تاني يوم عرفت اهلي في البيت وصحباتي اني لقيت شغل لمجرد بس اني عايزه ابقى معاه طول اليوم وكل يوم وهو بقى يشوفني في المترو كتير مستنياه وبراقبه وهو بيقابل البنات وبيمتعهم في المترو وبعد مايخلص مع كل بنت كنت اروح ليه ويكمل معايا ويتحرش بيا لحد اخر اليوم وانا كنت عارفة انه مجنونة بكده ومش بيزهق ولابيتعب زيي بالضبط.

هو استغرب اوي انه قابل بنت بالجنان ده وعلشان هو ذكي وبيفهم شخصية البنت بقى يعاملني بنفس الاسلوب يعني كان بيمتعني بالتحرش طول الوقت ده وبقى يطلب مني انه يصور وانا كنت بوافق لان حاسة ان حياتي بقت ليه وواثقة ومتاكده انه مش حيفضحني وفعلا اول حاجة بيعملها بعد مابيصورني فيديو او يصور اي بنت انه يشيل وشها ويغير في الصوت بحيث محدش يعرفها ولايعرفه ويمسح الفيديو الاصلي.

اول حاجة كنا بنعملها اول مابنتقابل اننا نلحق زحمة المواصلات وبنركب مواصلات كتير في الزحمه قبل مالدنيا تروق ويبعبصني احلى بعبصه في الزحمه دي وبعدين اروح معاه شغله او نتفسح في اي مكان وكل لحظة كنا بنبقى فيها لوحدنا ولو اسانسير بنركبه يبعبصني ويلعب بصباعه شوية جوة طيزي فاضحك وابوسه بوسه سريعه ولو احنا وسط ناس امسك نفسي ودي ليها متعة تانية وكنت بتمتع بعنفه وحنيته وافكارة المجنونة ورجولته وكل حاجة فيه ورغم اننا كنا بنتقابل كل يوم بس كل يوم كان فيه جديد خصوصا انه اصلا بيقابل بنات وبيمتعهم فكان كل بنت بيقابلها متعة جديدة لينا احنا بتمتعنا ببعض.

الاحلى من كل ده المواقف اللي بتحصل مع البنات التانية لاني بحب المواقف دي اوي خصوصا لما البنت بتشوفه وهو بيتحرش بيا وتشوف صباعه وهو شغال بعبصه فيا فتسيبه يبعبصها هيا كمان وانا بصراحه كان يهمني هو مش البنات خالص وبفرح لما بشوفه مبسوط لما يتحرش ببنت حلوة وهيا سايباه واحاول اكلمها واخد رقمها واخليه يتحرش بيها تاني وهو كان بيكافئني باحلى تحرش وبعبصه طول اليوم وبعدين يزنقني في عمارة ونفضل نبوس في بعض ومكناش بنشبع لامن البوس ولامن التحرش وانا كنت مجنونة بيه وجناني بيه بيزيد اكتر واكتر.


من المواقف المثيرة اوي لما واحدة تنبهني ان فيه عربية للسيدات وانا واقفه مع الرجالة في الزحمه وهو ورايا بس هيا متعرفش وتقولي فيه حد بيتحرش بيكي وانا مستغربه انها مش سايباني وعايزاني ابعد باي شكل فانا اتكلم معاها وافتح معاها مواضيع لحد مالمترو ييجي وتبقى مضطرة تركب معايا المترو وتتزنق في الزحمه قصاده وطيزها تاخد احلى بعابيص من صباع حبيبي علشان تبطل تدخل في اللي ملهاش فيه وبعدين يحضنها من ورا ويبعبصني قصادها بايده وطبعا مش حتقدر تتكلم لانها بتتبعبص هيا كمان لحد ماتهيج من شقاوة صباعه جوة طيزها ومن منظره وهو بيبعبصني قصادها فتسيبه وترجع بطيزها على زبه علشان يدخل كله جواها كويس ويتمتع بطيزها وهيا تتمتع باثارته ووقفته جوة طيزها ببوزه الكبيرة المدورة اللي بتدوب اي بنت لما بيدخل جوة طيزها وبعد ماكانت ضد التحرش بقت حاباه واشوف في عنيها الرغبة لكده واعجابي بيزيد بحبيبي اللي خلى واحدة زي دي تخضع وتستسلم ليه بعد ماكانت رافضه اللي بيتعمل فيها ده وانا اكلمها واقولها انا بركب المترو علشان كده وهيا تعض شفايفها من المتعة بسبب صباع حبيبي اللي شغال بعبصة جوة طيزها وتقولي ليكي حق وتسيبه يبعبصها اكتر واكتر زي مانا سايباه يبعبصني قصادها ومنظرنا يهيج اصلا واخد رقمها ونركب المترو سوا ونتبعبص من امتع واحن راجل عرفته في حياتي ولازم بعد كل بنت يعمل معاها كده احضنه في اي عمارة وافضل ابوس فيه وصباعه بيبعبصني من ورا واقوله بحبك.

عرفت بنات كتير وبقى يتحرش بيهم هما كمان وعرفته على بنات من النت لان البنات بتثق اكتر في البنات اللي زيها من الولاد وكنت بقابله كل يوم وافضل طول اليوم معاه وببقى عايزة اكتر واكتر وهو كان بيتحرش بيا كل مرة كانها اول مرة ولاعمره زهق ولاقال كفاية.

كنت بنزل الصبح بدري يوميا في معاد ثابت كاني رايحة الشغل وطبعا ببقى لابسه بنطلون خفيف اوي ومش لابسه حاجة تحته ولاحتى اندر علشان امتعه بيا اكتر واتمتع اكتر معاه لما يتحرش بيا في المواصلات واتبعبص منه في زحمه المواصلات كل يوم حتى لو فيه بنت تانية لازم يبعبصني معاها علشان تطمن ليه او يبعبصني بعدها المهم ابدا يومي ببعبصه من صباعه وافضل معاه طول يوم ونعمل افكار جديدة ومجنونة تخلينا نتمتع بالتحرش اكتر واكتر وحتى في الشغل كنت بساعده بافكار جديدة لان اغلب شغله شغل حر وشغله له علاقة بالنت والتسويق فمالوش مواعيد وممكن نقضيها تحرش اليوم كله لو يوم زحمه اوي ونخلي الشغل يوم تاني.

لقيته اخر كل شهر بيديني فلوس فقولت له انا مش حتاجة فلوس كفاية اني كل المواصلات اللي بركبها معاك على حسابك وبتعزمني كل يوم على اكله حلوة فقالي انتي ساعدتيني في حاجات في شغلي وده حقك.

وخدني علشان يزنقني في عمارة وفضل يبوس في شفايفي بحب ومتعة اوي وانا دايبه ومش بحس بنفسي وهو بيبوسني كده رغم اننا بقالنا شهور وبنعمل كده كل يوم وبعدين ادخل شفايفي في شفايفه اوي وانا بابوسه وانا حاسه بصباعه وهيا بتبعبصني من ورا لانه راجل اوي ولازم يمتع اللي معاه وبعدين قالي دي احلى شفايف انا بوستها ودي احلى طيز بعبصتها والاهم من كل ده دماغك اللي بحب طريقة تفكيرها وجنانها فقولت له وانا حفضل معاك وحياتي كلها ليك ومش عايزة من دنيتي دي غير اني اشوفك مبسوط فبص ليا بحنيه اوي وقالي الكلام ده انتي قولتيه ليا من اول ماتقابلنا وبتقوليه كتير فقولت له لان دي الحقيقة انا بعشقك مش بحبك بس فزنقني جامد وباسني اجمل واحلى واطول بوسة في شفايفي وبعدين قالي حياتك حتبقى مسئوليتي.

قولت له انا مبسوطة ومرتاحة كده فقالي بس انا عايز ارد ليكي الجميل ده ومسك ايدي وباسها بحنيه رغم انه كان بيبوس شفايفي بهيجان من شوية بس علشان هو راجل اوي وبيعرف يتحكم في رغباته بيبوس ايدي بحنيه وبيقولي انتي غالية اوي عندي وضفرك ده مفيش كنوز الدنيا تساويه فقولت له ايه الكلام الحلو اوي ده انا كفاية عليا اعيش لحظة معاك فقالي وعلشان كده حتعيشي حياتك كلها معايا مش لحظة بس فقولت له انا عايشاها معاك فعلا وبعمل معاك كل اللي نفسي فيه.


حضني جسمي جامد اوي وحسيت انه مرتاح في حضني وبيطول اوي لما بيحضني ومش عايز يسيب جسمي كانه بيشبع بيا زي مانا كمان بشبع بيه وقالي بمنتهى الحنية: الجمال ده من حقه يعيش حياه متحلمش بيها اي واحدة تانية واللي بعمله معاكي دلوقتي حعمله معاكي بقية عمرك كله ودي اقل حاجة اقدر اقدمها ليكي ومسك ايدي بحنيه وقالي ايه رايك البس الصباع ده خاتم خطوبتنا وانا عيني دمعت وقولت له انت بتتكلم بجد؟ قالي حتعرفي اني بتكلم بجد لما البس ايدك دي التانية خاتم جوازنا وحعمل المستحيل علشان ده يحصل في اقرب وقت وكان ردي عليه اني احضنه جامد ومن حبي فيه وهيجاني عليه نزلت شهوتي وانا في حضنه لانه كان بيبعبصني جامد اوي من ورا وانا في حضنه وهو بيقولي حتفضلي تتبعبصي كده على طول واحنا لوحدنا ومقفول علينا باب واحد فقولت له ده كتير عليا فقالي دي اقل حاجة اقدر اقدمها ليكي.

كنت معاه طول الوقت وعارفة شخصيته وحابه حياته اللي كانت كلها حرية رغم ان علاقاته كانت محدودة جدا تقريبا مكانش فيه غيري في حياته وانا طبعا كنت مخليه حياتي كلها ليه فعلاقتي بصحباتي بقت معدومة تقريبا وكنت مستغربة اني رغم اني معاه طول الوقت ده وبنعمل مع بعض كل حاجة كان بيخطط اننا نتجوز وبيقولي طالما ادتيني وقتك ده كله فانا حخلي حياتك جنة وبقى يوريني فيديوهات لحاجات جريئة اوي ومجنونة وبيقولي حعمل معاكي كده لما نتجوز وكلها حاجات بوس ولحس واهتمام بالجسد مش علاقة كاملة خالص لدرجة اني مبقتش عارفة بيجيب الحاجات دي منين لانها مش على النت ونادرة جدا ولما سالته قالي بكرة حنتصور واحنا بنعمل كده ونتفرج على الفيديوهات دي سوا فقولت له انت طلعت اجن مني .. ايه الدماغ دي؟ فقالي مانتي كمان بتعملي دماغ فقولت له الزاي؟ قالي بتعملي دماغ من شفايفي وهيا بتبوس شفايفك بحنية وبتسيبي ليا نفسك على الاخر فقولت له بسيبلك نفسي وانت برضو محافظ عليها وانا لحد النهاردة لسه بنت رغم كل الجنان اللي بنعمله فقالي وحتفضلي بنت لحد مايبقى فيه نصيب ونتجوز فقولت له بحبك اوي.

قصتنا قصة حب مثيرة وممتعة بس فيها حاجة غريبة وجريئة ومجنونة اوي وهي مواقف التحرش اليوميه خصوصا مع البنات حتى لو بس البنت شايفاني وهو واقف ورايا وبيبعبصني ودي لوحدها حاجة بتثيرني وبتمتعني وكلامنا مع بعض عن المواقف دي مش بتخلص وقصصه اللي بيكتبها اول باول عني وعن البنات اللي بيقابلها وعلشان كل يوم مواقف جديدة فكانت قصصه مستمرة ومش بتخلص ودي اكتر حاجة انا حبيتها فيه.

وفعلا اتقدم ليا على اساس انه عرفني في الشغل وانا ضحكت غصب عني لما قال كده لاني اساسا معاه طول الوقت وهمس ليا وقالي انتي شغلي نفسه اصلا فقولت له كده حيبقى عندك شغل الصبح وشغل بالليل كمان فقالي انا حشتغل 24 ساعة حتى وانتي نايمة حتلاقيني شغال فقولت له وانا حمتعك على قد مااقدر قصاد شغلك ده فقالي نظرة السعادة والرضا اللي في عنيكي دي كفاية عليا فقولت له رغم كل ده انا مش مصدقة ان لسه فيه حد كده في الزمن ده وانا اوعدك اني حسعدك وامتعك على قد مااقدر بقية عمري فقالي وانا عليا اني اعيشك في جنة ومتعة متحلمش بيها اي واحدة بقية عمرك كله وحنعيش احلى جنان مع بعض.

احنا ملناش غير بعض لاننا شبه بعض...

ومفيش حد زينا...

اشهر القصص

دكتورة نفسية ADHD

شوفت البعبصه بعيني واتمتعت بيها

بعبصة في الاجازة

البنت السافله عملت ميه في ايدي

خطيبتي المحترمه 😉

متعة الجنس الحقيقية .. للبنات فقط

المتمرده

قصه بنت جريئه

لقيته اخيرا 🥳