بعبصة في الشغل
انا زي اي بنت بتيجي عليها وقت بتحب تشوف وتدور على النت عن اي حاجة تحسسها بالمتعة والاثارة بس طبعا مش قصدي على المواقع الاباحية لانها بتستهلك باقة النت وكمان مش بحب الافلام اللي من النوع ده زي اي واحدة محترمة
بحب المتعة اللي في اللمسات الخارجية والحضن والبوسة بحب اشوفها في الافلام وادور عليها على النت وطبعا بحب القصص زي اي بنت
بدات اقرا عن قصص التحرش وكنت بحس بمتعة واثارة كبيرة منها بس طبعا انا بقرا قصص وبس عمري ماجربت ولاحتى فكرت اكلم حد على النت بس اللي خلاني اكلم كاتب القصص هو اعلان الوظيفة لاني فعلا عايزة اشتغل وبحب مجال التسويق على النت ولما اتكلمت معاه في الشغل كلمني بمنتهى الادب والاحترام
حددنا موعد المقابله وعرفني البس ايه وطبعا طلب مني اني البس انعم واخف حاجة
بدات احس باثارة من كلامه عن لبسي وصورت له نفسي باللبس بس من غير وشي وعلشان لبسي كله محتشم قالي دوري على حاجة تانية فكنت مضطرة البس واحد لبسته في فرح وملبستوش تاني لانه كان ضيق ومبين جسمي اوي فقالي ده كويس فقولت له ده مينفعش اخرج بيه في الشارع والمواصلات وكده قالي انا حبقى معاكي وحوصلك
طبعا حسيت باثارة كبيرة من كلامه وطبعا اهلي لما عرفوا اني خارجة علشان اقدم في شغل وافقوا على طول
كنت ببص على نفسي في المراية وانا لابسه البنطلون الخفيف الضيق ده وبقول لنفسي لما اكون مع واحد زي ده بيتحرش وبيبعبص وبيمتع البنات وببص على البنطلون الضيق وهو مبين رجلي وتفاصيل جسمي واحس باثارة كبيرة اوي
روحت الشركة وعملت المقابله طبعا كانت مفاجاة ليا اني الاقي شاب محترم ومؤدب ووسيم بيكلمني عن الشغل فقولت له لسه معرفش حاجة فقالي حعلمك
وطبعا زي شركات كتير دلوقتي فيه كاميرات في كل مكان فقالي تعالي وقام معايا ومشينا في طرقة مفيش فيها كاميرات وقالي اقفي هنا شوية ووقف جنبي وحط ايده على طيزي وصباعه جواها فجاه بدون اي مقدمات
لبسي الخفيف مكنه انه يدخل صباعه جوة طيزي كويس وفيه لحظة لقيت نفسي بتبعبص منه وصباعه جوة طيزي بتعمل اكتر حاجة بتحبها البنات وهي البعبصه
كان واقف جنبي يبعبص فيا لحد مادبت خالص وسايبه له طيزي يبعبص ويمتع فيا وانا دايبه وبتحرك بجسمي على ايده علشان يبعبصني اكتر واكتر
كان بيبعبص بفن واحتراف وكان بيدخل صباعه جوة طيزي وعارف مكان فتحتي جوة ويلعب ويبعبص ويزغزغ فيها لحد مالقيت نفسي ببص له وسرحانه في وسامته ورجولته وهو بيبعبصني كده
البعبصة زادت وبقى يبعبصني بعنف ويزنق طيزي بايديه لقدام ويدخل صباعه جواها اوي ويكمل بعبصه فيها بصباعه وانا بتحرك بجسمي على ايده فلقيت نفسي بابوسه في شفايفه غصب عني من شدة المتعة وبعد البوسة قالي مش حنشتغل بقى؟ فقولت له انا اسفه انا محستش بنفسي فقالي ولايهمك ودفع جسمي لقدام بايده وصباعه جوة طيزي بتبعبصني اوي وانا بمشي قصاده بدلع والبنطلون الخفيف مبين طيزي اوي قصاده وانا ماشية وهو يبعبص فيا ويغرف طيزي بايده بعبوص ورا التاني
قالي استني هنا اخلص ونروح سوا وقعدت في الريسبشن لحد ماخلص وخرجنا سوا
وقفنا نستنى الاسانسير وانا مكسوفة مش بتكلم خالص وقالي اتفضلي وحط صباعه جوة طيزي وانا بعدي قصاده وبدخل الاسانسير وبعبصني بحركه سريعه بس تهيج اوي
طبعا كنت واقفه معاه جوة الاسانسير بتبعبص وبس وحاسه بصباعه جوة طيزي بتعمل حاجات مقدرش اوصفها من متعتها وانا واقفه ومستغربة انه بيتمتع بكده اوي ومش بفكر انه يعمل حاجة تانية رغم اني جميلة جدا وطويلة وجسمي ملفت
وانا بتبعبص كده حسيت بقشعريرة حلوة تملكت جسمي وكنت حبوسه بس مسكت نفسي وارتحت بطيزي على ايده وسبت له جسمي خالص علشان يبعبص براحته ويمتعني اكتر واكتر
خرجنا من الاسانسير بعد ماغرف طيزي بعبوص محترم ومشينا في الشارع وانا ببص لنفسي ومش مصدقة اني اتمتعت المتعة دي كلها وبمنتهى الذوق والادب والاحترام وكمان بيوصلني علشان محدش ييضايقني وانا لابسه اللبس المثير ده
مش حنكر اني كنت حاسة باثارة كبيرة وكنت اتمنى اننا ندخل عمارة تانية وهو شكله كان فاهم رغبتي وقالي فجاة تعالي ودخلنا عمارة تانية فقولت له كده حتاخر فقالي ححضنك شوية من ورا فقولت له اذا كان كده ماشي لاني كان نفسي احس ببتاعه اللي خلاه يتحرش بيا ويبعبصني طول الوقت ده
دخلنا الاسانسير وانا بتبعبص منه كالعادة واول مالباب اتقفل وقف ورايا وحضني من ورا واتمكن من جسمي بذراعه وفجاه لقيت نفسي متكتفة بذراعه مش عارفة اتحرك وجسه كله لازق في جسمي من ورا وطبعا حسيت بزبه القوي وهو واقف وراشق جوة فلقتين طيزي اللي اتهروا تقفيش وبعبصه من ايده
اتمكن من جسمي الابيض الجميل بمهارة ومعرفتش اتحرك من ذراعه كاني متكتفه ومكانش قصادي غير اني استسلم وادوب لما حسيت بزبه القوي وهو واقف جامد جوة فلقتين طيزي بيحك جواهم في فتحتي كانت اجمل لحظة في حياتي لما احس بزب واحد زي ده جوه طيزي بينيك فيا من فوق الهدوم وهو يقولي دوسي على زرار اخر دور وانا هيمانه خالص مش سامعاه اصلا ومرتاحة بجسمي على جسمه وبرجع بطيزي علشان امكن زبه انه يدخل جوة طيزي على قد مايقدر عايزه احس بيه جوايا اوي وامتعه بطراوة وجمال طيزي المغرية عايزة ادفيه جوايا وامتعه على قد مااقدر وطبعا لبسي الخفيف ولا حاجة قصاد زبه الواقف اللي اتمكن انه يدخل جوة طيزي لحد ماحسيت بيه في فتحتي وقشعريرة جميلة تملكت جسمي في اللحظة دي
بدات اتناك منه من فوق الهدوم وزبة الرائع حسسني اني بتناك فعلا من متعته واثارته حتى لو كنت لابسه لان مجرد اني اكون مع واحد بالمهاره والخبرة دي وانا اصلا عمري ماقابلت شاب ولا اعرف حاجة فبحس اني بتمتع اوي من اقل حركة او لمسه وان دي اقصى متعه حتى لو بسيطة وهو فاهم كده كويس
هو لما لقاني دايبه كده مد ايده وداس على زرار اخر دور وبعدين جت ايده على بزازي الابيض الطري وبدا يفعص فيه بايده وايده التانية بتلعب وتدعك في كسي
كان محترف وفنان متعة وكنت في اللحظة دي حاسة باجمل احساس في الدنيا كان جسمي كله بيتمتع ورغم اننا مخدناش وقت بس كانوا كفاية لان المتعة فيهم اضعاف
مضاعفة
حضني جامد من ورا وزبه رشق جوة طيزي اوي وبزازي بيتفعصوا بايده وكسي بيتدعك جامد وبيتلعب فيه بصوابع ايده التانية باحتراف لحد ماحسيت اني عايزاه اوي وقولت له من قلبي بحبك وانا دايبه ومسلمه له جسمي على الاخر يعمل فيه كل اللي هو عايزة
سمعت صوته في ودني وهو بيقولي خلاص اهدي بقى علشان حننزل ونخرج وانا دايبه مش بتكلم وهو عمال يمتع فيا بايده من قدام على كسي وبزازي ويمتعني بزبه من ورا وهو بيحك جوة طيزي اوي
اول ماقربنا من الدور الارض قالي بصي ليا كده وانا ببص جنبي لقيت شفايفه في شفايفي وبوسة حلوة باخدها ماخدتش ثواني وطبعا كان زانق زبه جوة طيزي اوي وهو بيبوسني كده وايده بتقرص في كسي وبتلعب فيه اوي وايده التانية بتفعص في بزازي جامد وبوسته بوسه حلوة وهو زانق جسمي جامد من كل ناحية وهو بيبوسني وحسيت وقتها بقشعريرة حلوة اوي
لما وصلنا للدور الارضي قالي يلا واتحركت قصاده وغرفني احلى بعبوص نطرني لقدام وانا بفتح باب الاسانسير وبخرج وكنت مبسوطة لاني اتمتعت بيه قبل مااروح
وبوسته كمان
خرجنا ندور على اي عربية نركبها توصلني البيت ومكانش فيه غير الميني باص وكان زحمة جدا فقولت له ده حيوصلني فقالي بس ده زحمة جدا فبصيت ليه وانا بعض شفايفي ففهم اني عايزة اتبعبص تاني منه فمسكني من ايدي وقالي تعالي وركبناه
دفع الاجرة وحاولنا نقف في الطرقة وكان زحمة جدا وهو ورايا وقالي في ودني اقفي هنا وطبعا هو عارف بيعمل ايه وعارف ان المكان ده امان ومحدش حيشوف حاجة
وانا واقفه حسيت بايده من ورا بتلعب وبتبعبص فيا طول الطريق وانا واقفه ومبسوطة وحاسه بصباعه جوة طيزي بتبعبص فيها اوي وبتزغزغ فتحتي بمتعة وهيجان وانا ساكته مش مبينه حاجة علشان محدش ياخد باله وكنت بتمتع اوي ومش عايزة صباعه يخرج من جوة طيزي ابدا
بعبصني اوي وزنق صباعه جوة طيزي جامد وهو بيبعبصني لحد ماقشعرت وحسيت باحلى وامتع احساس تتمناه اي بنت والناس واقفه حوالينا مش شايفين هو بيعمل فيا ايه وببص على البنات اللي قاعده وبقول لنفسي انا محظوظة اني لقيت حد كده مفيش بنت ممكن تحس بالمتعة دي كلها وفي المواصلات
لقيت نفسي بقول اااااااه ده بيبعبص اوي يخرب بيت صباعه اللي بينتهك طيزي وبيلعب فيها اوي من جوة اااااااااه بعبص كمان وطبعا سبت له طيزي للاخر يبعبص فيها زي ماهو عايز وانا بحس باثارة وقشعريرة جامده اوي من عنف البعبصه وانا واقفه في الزحمة وببين ان مفيش حاجة وكان موقف تحفة
قرب من ودني وصباعه جوة طيزي شغاله بعبصه فيا وبيقولي حتنزلي فين؟ فقولت له مش نازله انا عايزة افضل معاك قالي لا روحي دلوقتي وانتي نجحتي في المقابلة فقولت له يعني حشتغل؟ فقرص بصباعه جوة طيزي جامد وبدا يبعبص بصباعه جوايا اوي بعنف لحد ماقشعرت تاني من شده المتعة فعرفت انه وافق
جت المحطة اللي حنزل عندها وبعبصني شوية كمان قبل ماانزل طبعا كانت متعتهم مضاعفه
قالي طمنيني عليكي لما توصلي البيت كان خايف عليا وله حق فانا لبسي ملفت اوي بس كان فاضل مسافة صغيرة واوصل البيت وكلمته على الواتس وقولت له انا وصلت وكان اهتمامه وخوفه عليا حاجة تانية يعني متعه واهتمام وشغل ولحظات جميلة عايشاها مش ممكن انساها ابدا...
للتواصل اكتبي ahmedhlmy على تيليجرام او b3bsx على انستجرام وانتي تلاقيني 😉